رد: دردشة شعرية مع الشاعر الكبير سوار الذهب
 

سؤال غريب شعار مطير لم يعلنوا التوقف لمدة شهرين على رحيل الرياحي وانما جميع الشعراء في المملكة وقفوا حفلاتهم في نفس اسبوع رحيل الرياحي فيجب وضع الاسئلة والاجابات الدقيقه في محلها ايضا رشيد الزلامي شاعر كبير ولكن عصره شبه انتهى واتمنى من عبدالله عدم الاهتمام بلعب مع الزلامي في ملاعب المحاورة
شاعر كبير كان على الشداد واليوم عود الى الردوف لك تحياتي يابن رباح

رد: دردشة شعرية مع الشاعر الكبير سوار الذهب
 

الف شكر ياذوي ميزان
ان أشهد أنكم تتبعون على بحر الشعر الذي ليس ساحل

وخدمتكم للشاعر بقسم خاص وأرواء ضمأ جمهوره بمحاوراته الصوتيه والمكتوبه خدمة لاتقدر بثمن وجمهور ابو غازي جمهور نخبوي بمعنى الكلمه لأن متابعيه ومشجعيه هم أكثر الناس فهماً للشعر

رد: دردشة شعرية مع الشاعر الكبير سوار الذهب
 

العزيز العبدالله

مرحبا بحضورك الذي نعتز به .

السؤال كان فقط تذكير لمطير حتى لاينجرفوا خلف الاعلام وينسوون بعضهم , الم يكن من الأولى أن يكون التوقف وبيان خسارة شعراء مطير لشاعرهم البحر
( خليف بن دواس ) والذي رغم شاعرية الرياحي الكبيرة الا أن خليف أفضل منه , اضافة الى أنه مطيري وابن عم .

لماذا انجرف شعرائنا مع الاعلام وأعلنوا التوقف لموت الرياحي , ونسوا خليف الذي مات بعده بمدة خمسة أشهر على ماأعتقد فقط لأن الاعلام كان محارب له رحمه الله , كان يمكن ببساطة أن يعلن الشاعرين أو أي شاعر مطيري آخر توقفه وأعلان فداحة خسارة شاعر مثل أبو طارق على ساحة شعر الرد .


وهذا تذكير بإن يكون مادون المطيري أحد على الأقل أمام الناس وفي الاعلام ويجب أن لاينسى هذا الشئ .

وهذا الموقف يجب أن لايكون فقط في موت الشعراء لكن حتى في تواجدهم والرفع من شأن بعضهم اعلامياً وعدم وجود تحاسد وتباغض وعداوة ظاهرة أو باطنة بينهم .






واجابة أبو غازي كانت الترحم على الشاعرين ولم يشأ أن يناقش هذا الأمر , ويقول ابو غازي في رده على السؤال :

الله يرحم كل ميت من قريب ومن بعيد = والناس زاد الموت والنيات من جنس العمل

رد: دردشة شعرية مع الشاعر الكبير سوار الذهب
 

رد: دردشة شعرية مع الشاعر الكبير سوار الذهب
 

يلوموني ليش احبك يابوغازي قمة الابداع قمة الاجابات هرم شعري لايتكرر

رد: دردشة شعرية مع الشاعر الكبير سوار الذهب
 

لقاء مميز .. وممتع ..

الله يحفضك يابو غازي من كل مكروه ..

شكرأ لك ياسالم رباح . على نقل هذا القاء .

ودي واحترامي