انا احمد اللي برجلي من رفيدان = عقب لزمني ونادى بالمثارى
ملعون جدن يباني في قنيان = ماكني اسد في الربع السكارى
تكفون ياربعتي ذرفين الايمان = احسو لولد الدقش شغل النصارى

كيف نورة ملحقتنا مشرهية = مادرت عن كوننا صبح وبياتي
راكبين كروش ويدينة حفية =وملحقن مرزوق حامي الجاذيات

أناحمد الي وقاني من رفادان = بعد طرحني ونادى بالمثارى
ملعون سيدٍ يباني في قنيان = ما كني أسد فالربع السكارى
ألاد غنام يا ذرفين الأيمان = أعبوا لسمو الدقش شغل النصارى

كلكم يا قوم رحتوا في صريه = ربعن شهب النسور الحايماتي
غير أبو سلطان تخطاه المنيه = رد غوجه لين صابوه الرماتي

كيف نورة ملحقتنـا مشرهيـة = مادرت عن كوننا صبح وبياتـي
راكبين كروش ويدينـة حفيـة = وملحقن مرزوق حامي الجاذيات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مدلج1 (المشاركة 8639) شكراً لك أخي الرويس وسمح لي يا أخي العزيز ان أعقب بهذه الملاحظات البسيطه وهي لتوضيح فقط . أناحمد الي وقاني من رفادان = بعد طرحني ونادى بالمثارى ملعون سيدٍ يباني في قنيان = ما كني أسد فالربع السكارى ألاد غنام يا ذرفين الأيمان = أعبوا لسمو الدقش شغل النصارى أما قصيدة نوره الدجيميه عندما اصيب زوجها في المعركه وقتلت فرسه فرجع الشيخ الفارس عوض بن مدلج وانقذه من وسط القوم واصيب حصانه في أثنا رجوعه على زوجها وهي كتالي : كلكم يا قوم رحتوا في صريه = ربعن شهب النسور الحايماتي غير أبو سلطان تخطاه المنيه = رد غوجه لين صابوه الرماتي فرد عليها الفارس رفادان الدقش بهذه القصيده : كيف نورة ملحقتنـا مشرهيـة = مادرت عن كوننا صبح وبياتـي راكبين كروش ويدينـة حفيـة = وملحقن مرزوق حامي الجاذيات فهو يشير هنا بانه قد الحق مرزوق بعد اصيبت فرسة ووقع بين الاعداء أخوك أبن مدلج1 ( أبو مقرن )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مدلج1 (المشاركة 8641) اخي سالم ذكرت لك في سياق حديثي وتعقيبي على أخي الرويس أسمه وهوا ( الشيخ الفارس عوض بن فاضي بن مدلج ) ولقد أصيبت أحد قوايم حصانه وأخذ يجري على ثلاث قوائم حتى وصله ربعه . ومبارك عليكم الشهر نسئل الله ان يجعلنا وياكم من صوامه وقوامه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم رباح (المشاركة 8703) ونعم باابو سلطان الشيخ والفارس عوض ابن مدلج . فاتني ان للمرحوم الشيخ عوض له ابنين لم نلحق عليهم هم فيصل وسلطان لكن هل وصلا الى سن الرجوله أما ماتا صغيرين .

سلطان لو أن المرابع رهيه = ما هو شحوح ولا على الربع زعال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مدلج1 (المشاركة 8639) شكراً لك أخي الرويس وسمح لي يا أخي العزيز ان أعقب بهذه الملاحظات البسيطه وهي لتوضيح فقط . أناحمد الي وقاني من رفادان = بعد طرحني ونادى بالمثارى ملعون سيدٍ يباني في قنيان = ما كني أسد فالربع السكارى ألاد غنام يا ذرفين الأيمان = أعبوا لسمو الدقش شغل النصارى أما قصيدة نوره الدجيميه عندما اصيب زوجها في المعركه وقتلت فرسه فرجع الشيخ الفارس عوض بن مدلج وانقذه من وسط القوم واصيب حصانه في أثنا رجوعه على زوجها وهي كتالي : كلكم يا قوم رحتوا في صريه = ربعن شهب النسور الحايماتي غير أبو سلطان تخطاه المنيه = رد غوجه لين صابوه الرماتي فرد عليها الفارس رفادان الدقش بهذه القصيده : كيف نورة ملحقتنـا مشرهيـة = مادرت عن كوننا صبح وبياتـي راكبين كروش ويدينـة حفيـة = وملحقن مرزوق حامي الجاذيات فهو يشير هنا بانه قد الحق مرزوق بعد اصيبت فرسة ووقع بين الاعداء أخوك أبن مدلج1 ( أبو مقرن )

أسمحو لي جميعا فأنا من الدقشان والقصة ليست هكذا
هذه الروايه الصحيحة يالرويس


بسم الله الرحمن الرحيم


قصة وقصيدة

قصـــــــــــــة الوفـاء مع الخــوي

هذه القصة تدل على احترام الخوي وأن الخوة لها عند العرب

معاني كثيرة وأن الإنسان ممكن أن يفدي خوية لو تطلب الأمر

بنفسه وهذه القصة وقعت في الزمان السابق قبل قيام الدولة

السعودية وكانت القبائل بعضهم يغزو على بعض ويقتلونهم

ويأخذون مايملكون من أبل وأغنام وغير ذالك وبطل هذه القصة

هم:ثلاثة من العضيلات من بني عبد الله من مطير وهم

1-علوش بن ناشي الصواي العضيلة المطيري

2-عويد بن عوادة الصواي العضيلة المطيري

3-عيد بن نشى الصواي العضيلة المطيري

ومعهم خويهم حياد الغنامي الروقي العتيبي

وهم في طريقهم مرو بجبل أسمة (رايان) ويقع هذا الجبل غرب

محافظة مهد الذهب حاليآ بحوالي عشرون كيلو متر تقريبا أرادو أن

يستريحوا ويتناولوا بعض الطعام فإذا بجماعة من الموازين من بني

عبدا لله من مطير وكان هولا من فخذ يقال لهم الدقشان وكان ريسهم

ذالك الوقت أسمة رفادان فلما راو حياد الغنامي عرفوه وكانوا

يطلبونه دم قد قتل رجل منهم وأسمه نقيان ولما أرادو قتلة قاموا

العضيلات وقالوا لهم هذا خوينا والله مايجية الامايجينا وأن يرشه

وحد منكم بالماء لنرشه بالدم وهذه العبارة كانو يقولونها الناس في

ذلاك الوقت وكانت تعني أنقتلتوة فسوف نقتلاكم فتوقفوا الموازين

عن قتل الغنامي وقالوا لبعضهم سوف نجدة مرة أخرى ونقتله وكان

حياد الغنامي شاعرا فجسد هذه القصة في القصيدة التالية :.



يقول حياد الغنامي الروقي العتيبي



لواهني الغضي ماجاه ماجاني
ينقض على لبته زين الجمارا

ماقالبوة الحماقى قد رايانـــــــي
ولأشاف ياعيد عدوانآ تهــــارا

أنا أحمد اليى وقاني من رفاداني
بعد مسكني ونادى بالمثـــارا

ردي حضآ يبيني في وقيــــــاني
ماكني أسد في الربع السكارا

عز الله أن أخوياي اليوم بيضاني
في مثل هذي وهرجي بالقرارا

معي العضيلات علت كل ديقاني
دون الخوي ماتحسب فالعمارا

علوش ينهى ويركز بم نيشــــاني
وبـن عــوادة يسـابقة المثـــارا

ألاد غـــنام ياذرفيــــن الايمانـي
أحسو لسمو الدقش شغل النصارا

يازين دندانـها والصـبح مابـاني
من خشم كحلة إلى هضب الشرارا