حبيبنا سفر المالكي أتى إلى المستشفى يمشي معافى وكان يأكل ويشرب ويضحك ويقود السيارة وحياة طبيعية جداً ، وتوقع أن دخوله المستشفى هو للعلاج كغيره من المرضى ولكن بعد تسعة أشهر في المستشفى اكتشف أنه فقد الحركة والمشي وفقد وزنه ولم تبرأ جروح العمليات وزاد الموت قرباً "الثقب أو الفتحة أو الجرح الغائر" الذي فوجئنا به في وسط ظهره ومن خلاله يمكن مشاهدة أحشاءه دون علمه أو علم أقاربه ، فأحواله الآن تتردى شيئاً فشيئاً ورفضت علاجه المستشفيات الأخرى وهو الآن على وشك أن يحتضر ، واكتشف أيضاً أنه يعيش في مقبرة مؤقتة (المستشفى) في الدنيا من خلالها سينتقل إلى مقبرة الآخرة ، وليس هذا مكان جدل عن وضعه الصحي أو عن المستشفيات ووزارة الصحة .
نحن الآن في أمس الحاجة أن نوصل رسالته ليتم إنقاذ ما يمكن إنقاذه ، ولدينا الكثير لمساعدته وفي هذا المقطع سوف نتعرف أكثر عن وضعه الصحي .
وهذا المقطع لم ينشر إلا من هول المنظر الذي يعيشه وعن وضعه الصحي المتدهور وعن المجهول الذي ينتظره .


منقول


نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك يا سفر
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك يا سفر
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك يا سفر
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك يا سفر
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك يا سفر
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك يا سفر
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك يا سفر