هذي قصيده للشاعر ابن الذيب وأعتذر أولا من الشاعر وثانيا منكم جميعا إذا أخطيت في بيت أو نسيت بيت وإليكم القصيده وأتمنى تنال إعجابكم
ياربعنا ياهل السيوف المحاديد
اللي عزاويكم نهار النكيفه
في هاف مون أثر الحباري ملابيد
وأنتو مقانيص الشمالي عفيفه
هذا كلامي ومقصدي تلعة الجيد
اللي سوالفها خفاف ولطيفه
صيدتي فعل(ن)تحير هل الصيد
تقول أبو زيد الهلالي وسيفه
جتني تهزع كنها ليلة العيد
أو كنها بنت الشجاع العفيفه
تعلن إمارتها على جملة الغيد
وتقول ياهون الأمور الكليفه
يوم أقبلت جاني من الرهبه بريد
قالت خليفه قلت لبه خليفه
أنا ولد عمه وهو ماهو بعيد
وإن صرتي أمعزب أباصير ضيفه
إسمي محمد وإن بغيتي محيميد
الحب بلوى والإرادة ضعيفه
قالت حشى ماساجت الخيل للبيد
ماكل مشاعر تنقسم بالنصيفه
قلت أحسبك شخصه وغيرك مقيريد
يعارضه للحب والقلب ليفه
قلت الهوى سيد(ن)وأنا عبدك وسيد
وإن هفهف الغربي شعبني هفيفه
يابنت أنا ماني بخلفة أجاويد
غير الهوى مثل الجبال المنيفه
ياللي كفو لمداعواة القواصيد
أنافقير الحب وأنتي رقيفه
يأغلى من العقد الموصى على الجيد
وأحلى من الراتب بليا وظيفه
إليا حصلي وعد ضمن المواعيد
مال الوليف إلا معانق وليفه
لاشك قفت والغلا عاده يزيد
مير البلى شارع هواي ورصيفه
يوم أرحلت وردوفها أمحق عويد
خبل(ن)فعوله بالملاقى عنيفه
غرامها كسر علي المناديد
ووحش علي أهل المشاعر الأليفه
من شان ذا قررت لعيون أبو زيد
أصدم الصدمه لو أنها عنيفه
يم الجوازات وللحوال تحديد
سقت القدم لو المسافه كليفه
جيت الموضف والبطاقه على أيد
قلت أشطب محمد والأسماء كثيفه
أكتب خليفه بن خليفه ولاتحيد
عاد الخليفه للصبايا خليفه
قال السبب قلت العجب قالي عيد
خبرته القصه ونفسي كسيفه
قال الغلا قلت الغلا للمباليد
قال الوفا قلت الوفا مانعيفه
والحل قلت الحل من دون ترديد
الموت عز ولاحياة(ن)كسيفه
يما أموت بجرح الأحباب وأبيد
ولاتسميني الحكومه خليفه
الشاعر محمد ابن الذيب العجمي
*·~-.¸¸,.-~*أخوكم الضويفري*·~-.¸¸,.-~*