صح لسانك ياشاعرنا الكبير وأبيات مع أنها في صاحب السمو الملكي الأمير
محمد بن نايف وبمناسبة نجاته من العمل الإرهابي المشين
إلا أن شاعرنا لم ينجرف كما انجرف غيره في المدح الزائد الذي لايرضاه حتى الممدح
مع أنه يستحق أكثر جزاه الله خير الجزاء عما يقوم به من أعمال جليلة في الدفاع عن حياض الدين والوطن
والذي يتجلى بوضوح في مكالمته الأخيرة مع من قام بهذا التفجير الهمجي
ولكن شاعرنا كان يتكلم بصدق ولذلك خرجت أبياته بهذا الجمال وهذه القوة