أخشى ان كثرة العفو عن هؤلاء من باب المثل المعروف
( من ذل سلم )
ايران على الابواب وفي صف الشيعه
وامريكا ايضا ترغي وتزبد وتتدعى ظلما انها تريد الدفاع عن حقوق الانسان والحريات
لكن الشرع ليس العوبة بايدي ايران وامريكا حتى يتم تطبيقه على مزاجهم والتدخل في قضاء هذه الدول غير ممكن .
التنازل سيلحقه المزيد من التنازل حتى يطمع فينا هؤلاء ويستمرون جانبنا ويصبح قيادنا اسهل .
اتمنى ان تكون خاتمة التنازل وتدخل هؤلاء في خصوصيات قضائنا وحكمنا الذي يستمد من شرع الله , وان كان هذا التصرف ارضاء للبشر واتقاء لجانبهم في سبيل عدم تطبيق حكم الشرع الحنيف .