حياك الله يالهذيلي ونشكرك على هذا الموضوع القيم الذي يبين بسالة وشجاعة قبيلة هذيل العربية الأبية وعدم رضاها عما حل ببيت الله الحرام بعد تدنيسه من قبل القرامطة لعنهم الله واخزاهم...وقد سرقوا الحجر الأسود عام 319 وقيل 317هــ
اقتباس:
وتخلص كثير من النساء والرجال المأسورين واقتطعت هذيل مما كان معهم ألوفا كثيرة من الإبل والنقلة وكان ثقلته على نحو مائة ألف بعير عليها أصناف المال والأمتعة
|
هذه مبالغة فلو كانت مئة الف بعير لسدت الآفاق!!! حدث العاقل بما لا يعقل لعل الكاتب بالغ في العدد
القرامطة حركة باطنية لعينة كونت دولة بقوة في شرق الجزيرة مما يلي الأحساء مبادئها قذرة للغاية وقد أجبرت الدولة العباسية بدفع الجزية لها في فترة من الفترات!!!
أشكرك أخي اللحياني
وتقبل مروري