اخوي أبو أحمد موضوع مميز عن حليب الأبل وبولها وفائدتهما العظيمة والتي أكتشفها أباؤنا الأوائل وأستفادوا منها اما نحن مالنا إلا حليب النيدو...

ولكن :

لو يدرون عنه اهل مرض السكر كان أقتتلوا عليه...


ما شاء الله كلها فائدة...

وتذكر لنا النساء الكبار ومن ضمنهم امي أطال الله في عمرها انهن كن يغسلن رؤسهن ببول البكار من النياق <<<ركزوا البكره وليست الفاطر لا تودونا في داهيه ثم يطيح شعوركن ثم تقولن أبن مصاول وهقنا..

تقول والدتي كنا في الصباح إذا نوينا ان يكون اليوم غسيل رؤسنا ببول البكار نذهب لمراح الأبل ونحث البكرة على الوقوف وقبل حثها على الوقوف ننظر تحتها فإن رأيناها بايله تركناها وإن رأيناها لم تبل حثثناها على الوقوف ومن المعروف بأن الناقة إذا وقفت تبول في الحال فتقول نقوم نعرضها رؤسنا وكانت رائحة بولها مستساغه وغير منفره ..لأنها بكره اما الناقة الكبيره فلا..أعزكم الله

والله ثم والله ثم والله لو يعلب بول البكره في عبوة فاخره ويوضع معه بعض التلاوين لتشوفونهن يتقاطعنه في الفيصلية وفي المملكة والراشد ويوقولن هذا هو الشامبو الطبيعي وهن ما درن أنه بول بكره...

وهو بالطبع أفضل من بول الخنزير الذي من الممكن ان تضعه بعض نساء العرب والمسلمات على رؤسهن لمجرد الماركه التي عليه مثل هيربل وسانسيلك وغيرها من الشامبوهات ..


أقول سلام شكلي أبي انطق ............ههههههههههههه


أبن مصاول