شيقة جداً ..جداً جداً...يادلوعة صراحة لم اتوقف إلا وانا مكملها..
من باريس..
الى البنت التي قابلها..وبكائها ..والدونات
سجن أحمد..بسبب الهدية..والتحقيق معه وقضاء 22يوماً
رجوعه للرياض..وزواجه
سقوط زوجته
لقائه بزوج البنت التي واجهها في فرنسا
إجابته للدعوة في بيت ام احمد.
علمه بان أختها قد تزوجت أخو زوج أم احمد البنت التي كانت في باريس صايعه.
والخاتمة وغيرة ام سعد..
صراحة قصة رائعة ولكن عكرها الحشو الغير مفيد جداً..
وأستغربت من موقف أبو سعد عند بائع الهدايا في المستشفى:
اقتباس:
بادلته الابتسامة نفسها و أحببت ان أصافحه لكن استحييت ان احرجه لان زوجته بجانبه
|
لماذا؟؟؟ هل ستصافحه ام ستصافح زوجته !!
وأي أحراج؟؟؟؟يقصد!!!
وهذه مشكلة بعض متطويعيننا إذا كان لوحده لقيته رجال ما احسن منه وإذا معه مره لقيته ما يسوى الأخيره من الغنم<<<<انا آسف للعبارة الأخيرة ولكنها هي الحقيقة.
احد جماعتي من المتطوعين واجهته وهو رجل كبير فلم يقاويني ولم يرحب بي كالعادة لأنه كان معه بناته!!!
وما دخلي ببناتك انا أبن عمك فسلم علي مثل الناس ثم انطلق حيث شئت فلن انط على بنات الله يحفظهن!!
أبن مصاول: قصة تستحق القراءة والصبر في قرائتها