قصيدة ملأها الشاعر بالشجن العميق والعتب على الزمان الذي لم ينصفه وأبوخالد وإن لم ينصفه الزمن فقد أنصفه محبيه وجمهوره العريض من أبناء الموازين وغيرهم في المعموره ...
وقصيدة مميزه يا أبو خالد ولا نحب على جزالة القصيدة في هذا الغرض الذي يحمل بعضاً من شجن الليالي أن نراك فيه مرة أخرى بل نريدك دوماً متفائلاً غزلياً باسماً راقياً كما عرفناك دائماً
تقبل مروري وإعجابي بالقصيده يالنخبوي