سيكلف رحيل هذا النصيري آلاف الضحايا والأبرياء ولاتضنون الأمرسهل بل المشوار لازال طويل
فالوضع في سوريا ليس كالوضع في مصر أوتونس أوليبيا هناك رغبة غربيه إسرائيليه لبقاء الأسد
تساندها إيران بإحزابها الشيعيه وخلاياها النائمه ولن يتدخل أحد لإنقاذ الشعب السوري إلا إذا كان هناك إنقلاب من كبار القاده في الجيش فحينئذ ربما تدخلت أمريكا عسكريا بحجة إنقاذ الشعب السوري
والواقع حتى تشكل حكومه عميله لاتهدد أمن إسرائيل وسنشهد عراق جديد