موضوع شدني فأحببت لو أضيف الشئ البسيط.

الدنيا انفتحت علينا مع جميع الأبواب والمغريات كل يوم تزداد ونحن منصتين لها

أرى من وجهة نظري مخافة المؤمن لربه تعصمه من الخطايا

هو نداء لكل أم ترجي من الله صلاح بناتها وأولادها فهي القدوة .عليك أخيتي بالدعاء لهم واحتضانهم والقرب منهم والصدقة بنية الإصلاح لعل الله يحفظنا.
لان الأم هي الركيزة وتواجدها بالبيت مطلوب والتمسك بالدين الإسلامي وتترك عنها (فلانة وعلانه)

وبأذن الذي لأتغيب عينه تفرح بصلاح أولادها

أنا لا أهمل جانب الأب ضروري ولكن الأب غيابه كثير عن البيت بسبب عمله فا لمفروض من الآم
متابعة بناتها وتوجيههم للصواب وتضع أمام عينها أبنائها وترك نفسها ورآها وتنسى حلاوة الدنيا من اجل هدف سامي وهو أبنائها ولتثق بان الله معها ولن يخيب تعبها وتغرس بأبنائها مخافة الله وانه يراقبهم

-وكذالك هناك واجب علينا نحن المعلمات باحتواء الطالبات وتوجههن واحتساب الأجر من الله و ليسى من العباد

هناك نصيحة لكل رجل وأب يخاف الله ويرجي عفوه يوم يقف أمامه سبحانه ويرجي صلاح أولاده أن لايصدق كل ماتلوج به ألسن النساء القريبات منه والتكلم بأعراض النساء الغافلات والرجال الغافلون لان هناك ملائكة تدون ما يقول.

.(فإصلاح الأولاد من صلاح الآباء)

والله يهدينا ويرفع عنا البلاء ويرحمنا برحمة

الموضوع رائع والكلام لاينتهي ؟