صح لسانك أخي عبدالعزيز وقصيدة من الطراز الفاخر بدون أي مجاملات , وما أكثر المستشعرين الذي أساؤا لأنفسهم ثم للذوق العام بنشر كتابات وخربشات يسمونها قصائدضمنياً والشعر منها براء كبراءة الذئب من دم أبن يعقوب..
لاهم رحموا أنفسهم ولا هم رحمونا فوالله إن كثير من مدعيي الشعر الآن لا تستحي كما يقول المثل :أن تصفعه.
شاعر يجري ولا يجرى معه، وشاعر يخوض وسط المعمعة، وشاعر لا تشتهي أن تسمعه، وشاعر لا تستحي أن تصفعه