لا حـولا لـلـه الـ ع ـلي الـ ع ـظـيـم يـآشبـآب ذولـي مـو رجـآل بـمـآ هـي الكـلـمـه ذولي والـ ع ـيـاذ بـآللـه مـن
الـجـــنــس الثـآلثـ والـ ع ـيـآذ بآللـه فـهـل الـرجـل الصـآلح يـرضـآء عـن هـذا لا واللـه أن اللـه لـ ع ـن المـتشبـهيـن
بـآلسنـآء أنـا مـفـتـكـر ليـه يـقـدمـو الـ ع ـروضـ هـذي بـآلذات مـو نـآقص عليـهـم نـسـآء ولاكـن الـ ع ـقـل نـ ع ـمـه
مشـكـور يآرس الضـلـع ع ـآنـزالـك المـوضـوع وتقبـل تـحيـآتـي