بسم الله الرحمن الرحيم

الأخوان الأعزاء الأخوات العزيزات

كان في يوم الأثنين الموافق 05/10/2009م لنا زيارة للأخ العزيز محمد الشلاحي (ابن شلاح) في بيته العامر في الرياض .

وقد كنت في ذلك اليوم ذاهباً للرياض لقضاء بعض الأعمال فأبيت إلا المرور عليه والسلام فاتصلت به مبكراً واخبرته بقدومي الى العاصمة السعودية <<<أحياناً يسمونها عاصمة الغبار هههههه


في الطريق والزحمه لا أطيقها..


العثيم مووول هذا تحفه..


كان على جدولي زيارة ثلاثة أشخاص مهمين وكان من ضمنهم الأخ العزيز أبو يوسف لأهميته لدينا ولقدره الكبير عند مطير حيث أن بيته العامر في حي الروضة بالرياض هو مقصد و منصى لكل مطير , رجلٌ كريم, دمث الأخلاق , حديثه لا يمل , يحرجك بكثر ترحابه وبشاشته وطيب كلامه.

وصلت للرياض في حوالي الساعة 18:00 هههههههههه أقصد الساعه 06:00 مساءاً

فأتصلت بالرجل وقلت له انني قريب فقال : يامرحبا..يا مرحبا يا أبو ضيف الله على عادته بترحابه بضيوفه ..

وصلت لبابه وكان بإنتظاري بالشارع لحرصه ان لا أضيع البيت ....



قلطت عند الرجل وشربنا القهوة سوياً..

ثم بعد صلاة العشاء توافد الأخوان ...وقد فزت بلقاء رجال من خيرة رجال مطير بفضل الله ثم بفضل (أبويوسف) الذي قدم مواعد الثلوثية التي تنعقد في بيته كل ثلاثاء فقط لكي أتقابل مع هولاء الوجيه السفرة.


وصراحة كان لقاءاً مميزاً

وفائدة لا تعادلها فائده

كان الموضوع الأساسي الذي طرح ونوقش هذا الأسبوع هو موضوع د.غادة المطيري وما أنطباعاتنا حول رأي المجمتمع وردات فعله على اللباس غير المحتشم التي ظهرت به .

وانتهى النقاش الى:

1-أن غادة قدمت خدمة انسانيه , أسلامية,عربية,سعودية,مطيرية وهذا لا يختلف عليه أثنان.
2-اننا ننكر لباسها المتبرج ولكن هذا لا يهمش إنجازها العلمي الذي يفيد الإنسانيه.

3-قصور التشجيع الداخلي لأهل العلم مما يضطر البعض ليرحل كعقول مهاجره.

وهذه الصور خلال الندوه

من اليمين الراوي منيف الشويب الميموني,نايف بن غبن الوسمي, ,و سعود الشاطري.


من اليمين: النقيب علي بن عبد الرحمن الشلاحي

الشاعر محمد سعد الهجله

الشاعر البشوش : غزاي العيلم الحميداني

الحميداني


الراوي منيف الشويب

نايف بن غبن منهمك مع الموضوع

الشاعر : سعود الشاطري (أبو مروان)

الشيخ سلمان الحابوط الجش


محمد حضاض الهجله..









الشاعر غزاي الحميداني ثم الراوي منيف الشويب وعلى يمينه نايف بن غبن




والشبل ماجد بن محمد الشلاحي





وأتقدم أيضاً بالشكر الجزيل لسامي محمد الشلاحي وياسر محمد الشلاحي الذين باشروا على الضيوف وما قصروا عيال شالح

أبن مصاول