أنا من النوع الذي يحب ان تكاشفه بعيوبه وتصارحه بها مهما كانت فصديقي هو من صدَقني لا من صدّقني
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : رحم الله من أهدى الينا عيوبنا.
بل على العكس من يناصحني ويهدي الي عيوبي أضعه على رأسي ولكن يجب أن يكون الأسلوب الذي يوصل به هذا العيب بطريقة مهذبه ولبقه بعيداً عن التأنيب أو جلفة الصحراء .
اما سؤالك عن الحب الطاهر :
فأنا أعتبره ما بعد الزواج لأنه أسمى وأرقى انواع الحب .
بالنسبة لحدود المصارحه لا اعتبر ان لها حدوداً فالمحب المصارح بعيوب الشخص لا يريد أن يراه في صورة مشينة هو لا يرى نفسه فيها فالمسلم مرآة أخيه والمحب هو مرآة من يحب.
تحياتي لكِ وأشكرك على الموضوع الذي يعتبر مواضيع مدموجة في بعضها اختي عنود الصيد