إذا قلنا إن سوار الذهب أسطورة الشعر فهي قليلة جداً في حقه فهو مملكة الشعر التي لايوجد فيها أحد يرى بالعين المجردة ماعدا الملك المتربع على عرشه .
في هذه المحاورة تتجلى مكانة سوار الذهب ويذهب التساؤل عن لماذا يرعب اسم سوار الذهب الخصوم الملمعين إعلامياً ويحاولون حربه بكل وسيلة وسبيل , فهم لايريدون ان يكون في موقف السفياني مع كل احترامنا له .
وقد قال :
أن عارفك شاعر مايضدك فالزمان خصوم
والاعتراف بالحق فضيلة , وتحسب للسفياني بكل حيادية .