نعم كلنا لم نسمع به وانا تفاجأت عندما قرأت المقال وقلت أين نحن من هذا البطل المسلم؟؟

وأين نحن من عدم التضايق عندما نسمع أسم ماجلان؟؟

لإنه كان ناشراً للمسيحية في الفلبين وغيرها من بلاد المسلمين ويقتلهم ....

المشكلة ان أي احداً من مدرسي التأريخ ونحن ندرس في المتوسطة والثانوية لم يتعرضوا لهذه الشخصية ولم يخبرونا بهذه الأشكالية ولم يتعرضوا لها مدرسي الجغرافيا بينما تعرضنا لماجلان عندما تحدثنا عن تغيير طريق التجارة من البر الى البحر (رأس الرجاء الصالح)حيث كانت التجارة الأوربية بالأول تسير في صحاري الدولة الأسلامية والمستفيدة هي الدولة الإسلامية من ذلك الطريق الذي لا مفر منه للقوافل الأوربية ولكن بعد ان اكتشف ماجلان هذا الطريق أزاح الغمة عن اوربا التي لم تكن راضية بدفع الضرائب للدولة الإسلامية ولإن قوافلها كانت تتعرض للمهالك ولخطر اللصوص في الصحاري وفي أراضي الدولة الإسلامية.

ولكن ماجلان قد أوجد لهم الطريق البديل والمفارقة العجيبة ان من ساعده في ذلك هو الرحالة العربي المسلم أبن ماجد!!!

قال ماجلان بعد ان اكتشف الطريق "اليوم لففنا الحبل حول عنق المسلمين ولم يبق الا جذبة ليختنقوا "

وللمعلومية فهناك خبر آخر يقول أن من قتل ماجلان هم البرابرة الجزائريون بعد ان نشط في نشر المسيحية في الجزائر.


دخله لأنه دائماً يكون حداً فاصلاً ومنهي للمهمات الصعبه ههههههههههههه