حديث عميق لأسرار حوتها عيون تلك الفتاة , وابت الشيمة والحياء على إعلانها ,
لله درك يابن ظويفر على استنطاق بعض من أسرار هذه العيون والتي قرأتها من خلال دمعة حب سالت ولم تعييك على فضح مكنونها .
ولكن ماستنطقت الا القليل ( معظمها سجينة ) .
ويبقى الحب السامي النقي هو الأجمل وقد نقلته لنا بأبهى صوره من خلال هذا النص الرائع والعميق ومن خلال النصوص السابقة .