عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 7 )


الممثل الرسمي للإدارة في الرياض وما حولها
رقم العضوية : 4123
تاريخ التسجيل : 18 09 2008
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : الرياض
عدد المشاركات : 1,128 [+]
آخر تواجد : 26 - 06 - 14 [+]
عدد النقاط : 16
قوة الترشيح : ابو سلطان الشمشم is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد: الأمير نايف: نحن في زمن لا يقبل الجهل ولا يستوي فيه الذين يعلمون والذين لا يعلمون

كُتب : [ 04 - 08 - 10 - 09:00 AM ]

صاحب السمو الملكي ألامير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخليه

اسم ارتبط بأمن بلدنا .

اسم جعل من ما حدث في الفتره الأخير قوه وتلاحم بين حكام وابناء هذا الوطن

أسم جعل من أبناء وزارة الداخليه حصن متين ودرع من دروع الوطن

أسم له الفضل بعد الله على تقصي وأجتثاث اتباع الفكر الضال

أسم عرف بحبه لابناء وطنه وحبه لأهل الدين وأهل الخير

أسم كتب على صدره نحن جنودك يا خادم الحرمين الشريفين

يعجز القلم عن مآثر هذا اللهيث

ومن صفاته : حفظه الله

إن من أبرز صفات سمو الأمير نايف الثقة بالله ثم بنفسه، فهو قوي أمين رزقه الله رزانة العقل، والتواضع الجم،

والصبر والحلم، والصرامة والحزم، وكرم الأخلاق، وسخاء اليد، وهدوء النفس، وعفة اللسان، مع تميزه بإنسانية

راقية صنعت له مكانة رفيعة ومقاماً سامياً في قلب كل مواطن.

ولسموه شخصية محبوبة مقترنة بالهيبة والوقار، واحترام الذات والآخرين، فهو قليل الكلام، حسن الإنصات


للآخرين يصغي إلى متحدثيه بتركيز واهتمام، لا يتحدث إلا إذا تطلب المقام، كما أنه يكره الغيبة، والكلام عن

الغير إلا بما فيه الخير والمصلحة، يُدرك ذلك كل من عرفه خلال لقاء معه أو سمع عنه.

وعرفت عن سموه حرصه الدائم على إقامة العلاقات الطيبة مع الجميع، ومواساة المكلوم، ومساعدة المحتاج


والضعيف، والوقوف مع المنكوب، فديدن سموه نصرة المظلوم وردع الظالم.

ومن الأشياء التي عُرفت عن سمو الأمير نايف أنه رجل علم وثقافة، يحب العلم ويقدر العلماء، وشاهد ذلك


سعيه الدائب إلى نصرة الدين والسنة في مبادرته المباركة لإنشاء مسابقة تعنى بالسنة النبوية سُخرت لها

كل الإمكانات المادية والبشرية، تتصف بالعلمية والمنهجية المؤصلة، وأذكر هنا أنه في أحد الأجتماعات مع

سموه افتتح الاجتماع بتلاوة قوله تعالى: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا

وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا} (سورة الأحزاب 72)، وبعد أن أتم القارئ تلاوة الآية

تحدث سموه حديثاً مطولاً ومفصلاً عن الأمانة وفائدتها وأهميتها في نجاح العمل في الدنيا والآخرة.

فعسى الله يحفظ سموه الكريم من كل مكروه



تقبل مرور

أخوكم : أبو سلطان


رد مع اقتباس