ألأوله يقول ابوسالم ترى من خير ما نبدى البدايه با السلام ورحمة الله وبركاته عد ماناح الحمام وعدمالاحت بروق الوسم والرعاد حن ودن بطراف المزون =
تحية للمسلمين يقرها الاسلام فاالدنيا وفاالجنه وشرع الدين يامر باالسلام وكل مسلم يعرف السنه يقدمها ويكسب عند ربه باالفضيله خيرها واحسانها
من نبع فيض وهيض خاطر يشمل الحاضر واخصبها على وجه الخصوصيه لبوخالد عريس اليله اللي لجل عرفه باالوفاوالطيب من قدره وتقديره ومن حقه على اصحابه يمون =
لولا الوفا والطيب من سلم العرب متوارثينه ماتعنينا ولاجينا وخلينا اكثر الاشغال والدنيا العريضه يامكافي شرها ياالله ماواحد بسالم من كثير اشطانها
في يوم خمسه بالأحد من شهر سته وسط قصر العاصمه سجل ياتاريخ الف وزياده عليه اربعميه واربع وعشرين السنه بحسابنا من هجرة الهادي وش الميلاد جعلك ماتهون =
في ليلة غنابها الشعارديواني وميداني وصفق من طرب جمهورها ماكنّها الا من ليال العيد واليوم السعيد وعاصمة نجد العذيه شاركت معنا وشارك باالفرح سكانها
والشاعر الملهم يدّور للجزايل فاالمثايل والقصيده كبرها من كبر منصاهاوتبقى الحكمه اكبر مطلب العقال تتعب في مداركها واظن العبقريه شي من نوع الجنون =
وان ماخدمنا الشعر وتراث الأدب خدمه تشرف ضاعت الحكمه ويظهر جيل لامله ولامذهب ويفدونك شباب المملكه والمملكه تحرص على الجيل الجديد اللي سواعدهم عواميد البلد واركانها
الغرب يستقطب عقول الناشئين بمايكل جكسون وشاكيرا وطقتهم من اصحاب الخنافس والشباب مع البهارج كلها لافرق فيها والحذر ثم الحذر ياالربع يا اللي تسمعون =
دواعي الأرهاب مصدرها الخراب وفكرة حمقى يشجعها قليل الدين والعقل الضعيف اللي تشرب باالتذبذب ثم تكبر في صدور اهل الظنون التايهه وتعيش عند اللي على الخالي تمد لسانها
والشعب واحد في حمى البيتين والمقصود واحد ماتفرقنا الدعايه والوشايه من قنوات الفضا الستأجره واعلامكم وافكاركم واقلامكم ياهل الصحافه الصفرا ويا خضر العيون =
النور من مهد الرساله عند اهلها بلغوها مشرق الدنيا ومغربها ولا نسمح بياد العابثين تشوه الصوره مادام ان العلم مرفوع من فوق الجبل والخيل في ميدانها
العلم نبراس الحياه وكلمة اقرا في كتاب الله من اول مانزل على الرسول وجابها الروح الأمين ومن قرا يكسب على قد اطلاعه في علوم المعرفه من كل شكل وكل لون =
مير الهوى والنفس والشيطان والأطماع تعمي هافي الذمه ويلقى من يغررّبه ويلعب له على الحبلين والمسكين مثل الدميه اللي لاحياه ولاشعور ولبسوها الخاينين مع الحنوط اكفانها
والمعذره شطّت بنا ألأفكار والليله فرح لاكن مايشغل هموم الناس يشغلنا ويدفعنا وحنا مثلهم نحمل على الأكتاف مسئولية الكلمه وامانتها وحق اللي مؤمن طول عمره مايخون =
مبروك ثم مبروك عن قلبي يترجمها لساني با الطواريق الجميله واسمحولي ياجماعه باالقصور الياحصل هاذي مشاركتي مع الشعار حسب المقدره والمعرفه والعذر فاولها وفي ختمانها
القصيده للشاعر الكبير/صالح محمد العوني