صراحة محاورة قوية من الطرفين وخروجهما الى المكشوف في نهاية المحاورة كان نزول للمستوى السئ المفروض أن لا ينزلا اليه ...
وكما قال هامور مطيري الواضح أن الحفلة أنتهت بهذا الطاروق الناري والمكشوف جداً وأعتقد انها حكمة من الشاعر الكبير سلطان الهاجري حتى لا ينزل الحاور الى مستوى الحضيض..
وقد كان صوت عبدالله غازي فيها رائعاً وحضوره مميز
مبدع ذوي عون تغيب ..تغيب وتأتي بالبديع من مونتاجاتك الرائعه