لكن الأغرب منه ما قرأته عن أحد وزراء التعليم الذي استلم وزارةَ المالية بالنيابة لفترة مؤقتة إضافة إلى وزارته، وفي يوم دوامه في وزارة المالية جاءه خطاب من وزارة التعليم بتوقيعه هو يطلب منه زيادة ميزانية بند من البنود، فما كان منه إلا أن رفض الطلب!
ورب المصحف ان هذه القصة تنطبق على عقلية من يشغلون مناصب عليا في بلادنا:
يتحدث تقول ماشاءالله واذا جات ساعة الحسم عند التوقيع يقوم بدراسة المعاملة من جديد ثم يبحث عن مبرر كون المعاملة ينقصها كذا هاتوها بكره بعد بكره وربما مايوقعها نهائيا: لانه تنقصه الشجاعه في اتخاذ القرار الحاسم
هذا المسؤل يذهب الى جهه اخرى في الغد واذا مااعطوه اللي يبيه غضب وتذمر ونسي مافعله في حق غيره فالامس
اشكرك اختي نزف المشاعر على الموضوع الرائع
دمتي ودام ابداعك
اطيب الاماني