صراحة يعجز القلم عن كتابة مافي النفس من التقدير والأعجاب بما تقدمه أخي ابا ضيف الله لهذا الصرح الشامخ فإنني أحس بالبركة في وقتكم ماشاء الله وزادكم الله
فمثل هذا الموضوع كبير وكبير جدا بما تعنيه هذه الكلمة من أجل تغطيته ومتابعته
ولكنه يصغر أمام همتكم وتضحيتكم
لقد تمشيت في الجنادرية بدون زيارتها حقيقة عن طريق هذه التغطية الرائعة
والتي لازال في جعبتم الكثير عنها بالطبع
تقبل مروري وإعجابي بما رأيت من عمل جبار لايتقنه إلا الكبار مثل أخي ابا ضيف الله