عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
إداري سابق قدير
رقم العضوية : 176
تاريخ التسجيل : 02 07 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : السعودية
عدد المشاركات : 3,880 [+]
آخر تواجد : 20 - 04 - 12 [+]
عدد النقاط : 20
قوة الترشيح : سالم رباح is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي اختيار شعراء المعنى من سلطان الهاجري فقط والبقية حضور برتكولي

كُتب : [ 08 - 11 - 10 - 01:14 PM ]

موضوع شاعر المعنى 2 وبوادر الفشل الذريع له أصبحت حديث الناس بسبب تسلط الهاجري وعدم فعالية العضوين الأخرين , وهناك نذر بإنسحاب أحدهم ويقال أنه السناني .



وهذا الخبر من جريدة عكاظ .


وقبل قرأت الخبر مايحسفني غير مشاركة شاعرين هم : عبدالحميد الفهمي وكامل الحليلي , البقية الذين أعرف بعضهم باحثين عن الشهرة وشاعريتهم بحجم البرنامج الضعيف , ويعذرني الذي لم أطلع على مستواه سابقاً .








.,.,.,.,,.,.,,.,.,.,.,

رأى عدد من الشعراء والنقاد أن استهزاء لجنة تحكيم مسابقة شاعر المعنى وطريقة تعاملهم مع المتسابقين، فضلا عن غياب النقاد وحصر اللجنة في ثلاثة شعراء، تنذر بفشل المسابقة في نسختها الثانية.

اللجنة المكونة من الشعراء؛ رشيد الزلامي، محمد السناني، وسلطان الهاجري، أعلنت أمس أسماء 100 شاعر تأهلوا للمرحلة ما قبل النهائية في المسابقة التي تنطلق مطلع العام الهجري المقبل في الرياض.
وشهدت المسابقة حضور نحو 3000 شاعر في الأيام الماضية لمقابلة لجنة التحكيم، غير أن مصادر مقربة من اللجنة كشفت عن عزم أحد أعضاء اللجنة على الانسحاب من اللجنة بعد تسجيل اعتراضه على العديد من الموضوعات، وكذلك طريقة استقبال الشعراء وكيفية اختباراتهم، بالإضافة لامتعاضه من تولي أحد الأعضاء مهمات الحديث مع المتسابقين دون البقية، وقصر مهمات العضوين الآخرين على تدوين الملاحظات وتسجيل الدرجات دون إتاحة المجال لهما في عملية توجيه الأسئلة للمتسابقين.
وأوضح المصدر أن المسابقة سوف تعمد إلى المحاورات الميدانية لاختيار 48 متسابقا، يتأهلون للمرحلة النهائية من قائمة الـ100 . وعبر عدد من النقاد والشعراء عن استيائهم وتسجيلهم للعديد من الملاحظات على المسابقة ولجنة التحكيم. وقال الشاعر محمد بن مصوي إن غالبية الشعراء الذين تقدموا للمشاركة في المسابقة من الشعراء الشباب الطامح في الوصول إلى النجومية، وكان من الأجدر بأعضاء اللجنة استقبالهم بكل بشاشة وترحاب في استديوهات مهيأة، بدلا من السواد الدامس لقاعة الاستقبال وبدلا من عبارات «الله يستر عليك» و«الله يوجه لك».
وذكر الشاعر والناقد رشيد العميري أن الشباب المتقدمين للمسابقة جلهم لم يقرض الشعر إلا في الفترات القليلة الماضية، وبدلا من الحصول على الدعم والمؤازرة من اللجنة، وجدوا من يقول لهم «لو واصلت دراستك أفضل لك من الشعر»، ولكم أن تتخيلوا أحد أعضاء اللجنة الموقرة وهو يرد على أحد الشعراء الشباب المتقدمين للمسابقة عندما سأله: هل تلعب المحاورة؟ وعندما أجاب الشاعر: «لعبت مع أخي العديد من المحاورات»، جاء الرد سريعا من عضو اللجنة «في بيتكم أم في المدرسة؟»، هل يعقل أن يكون عضو لجنة التحكيم بهذه الثقافة التي لا تحترم الآخرين، ألم يدرك عضو اللجنة بأن هذا الرد الساخر والبعيد عن روح الشعر والأدب ربما يحبط هذا الشاعر الشاب الذي ينتظر التشجيع، ويجعله يبتعد عن المحاورة؟.
من جهة أخرى، لفت الناقد غالي السعيدي إلى أن المسابقة شهدت إقبالا منقطع النظير، ويعود ذلك لنجاح النسخة الأولى، وأضاف أن الترتيبات التي أعدها القائمون على المسابقة تؤكد أن النسخة الثانية ستحظى بظهور ملفت، مبينا أن اختيار لجنة التحكيم المكونة من الشعراء رشيد الزلامي وسلطان الهاجري ومحمد السناني، يعد دليلا على النجاح المنتظر.
عدد من الشعراء الذين تمكنوا من الدخول إلى لجنة التحكيم (رفضوا الإفصاح عن أسمائهم) ذكروا بأن أسئلة اللجنة واستفساراتها كانت استفزازية لمن لا يعرفونه من قبل. وقال أحدهم تمنيت لو أن أحد الأعضاء قال لي «سلمت وقد يحالفك الحظ في الأعوام المقبلة» بدلا من «خلاص أترك الورقة.. الله يستر عليك» وكأنني ارتكبت جرما وليس بيتا مكسورا او ضعيفا.
وقال أحدهم منتقدا استقبال اللجنة له: تقدمت إلى اللجنة وتشرفت بالوقوف أمامهم ولم تسعفني الذاكرة في استحضار محاوراتي القديمة، مما حدا بأحدهم للقول «أثابك الله» وكم أتمنى ألا يكون مستهزئا بلحيتي التي تزين وجهي.

التوقيع

ابن ميزان