طرح جميل جداً ...
وكم نحن بحاجة لمثل هذه الكلمات الباعثة للأمل والمُحفّزة للهمم
في زمن العطالة والبطالة
حيث ساد فيه تحطيم الآمال وتكسير المجاديف وتثبيط العزائم ..
خاصةً للشباب والشابات الطلاب والخريجين ...
فلا قبول في كُليات مناسبة لـ الطموحات ..
ولا وظائف بعد التخرج تمنح المتأمل أجنحة لتحقيق ما يصبو إليه ...
لكن الله المستعان وهو خير معين بإذنه تعالى ..
بارك الله فيك أخي الزناتي ..
وصدقت فيما طرحت .. فالشاعر يقول /
إذا كانت النفوسُ كِباراً .... تعبت في مرادها الأجسام ...