صح لسانك اخوي جساس وصراحة خوتك تنشرى يالشاعر فهناك يلتقي الشعر والخوة ..
والله ..الله على الأبيات التي تحاكي الواقع هذه الأيام من طيح الحيا وما أجمله من منظر عندما تكون في أرض معشّبه وبيت الشعر مبني وسطها وحواليك اللحى الغانمه ...الله ..الله والله أنك هيضتنا يا أبو فهد ..
ولنا عودة اخرى للتمتع بقراءة هذه القصيدة مرات ومرات.
أخوك أبن مصاول