هذا موضوع احد اخواننا في المدينه من اللي حضروا المضاهرات
---------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر
بعد أن تساءل بعض ( الأخوة الغيورين ) عن دور الشباب الملتزمين أو المدنيين في مظاهرات الرافضة في المدينة وأعمال الشغب والسخرية
فأحببت أن استعرض ( نموذجاً واحداً ) على لسان أحد الأخوة
من غير الأشتباكات في ( الأحياء ) بين شباب السنة والشيعة
ومن غير الأعمال والجهود الأخرى ..!
وهذا الخبر كما قاله الأخ
بعد التجمهر الغوغائي الرافضي عند البقيع يوم الجمعة وفعل الرافضة القبيح من رفع للصوت ورمي مكتب الهيئة بالاحذية والعلب
تحرك شباب المدينة اليومين الماضيين لصد اي همجية رافضية
ولكن ما حدث اليوم الاثنين لا ينساه الرافضة فقد تجمع الرافضة عصر اليوم وارادوا الدخول بقوة من عند الحجرة الشريفة وفي اعينهم الشر
وانظروا الى بطولات اهل السنة وذل الرافضة الجبناء
اذ انه لم يكن في تلك المنطقة سوى اثنين من شباب السنة المستعدين لهم فصاحوا باعلى اصواتهم الله اكبر ففر الرافضة وتبعهم السنة من كل مكان من اطراف الحرم حتى الاجانب من الباكستانيين وغيرهم من عمال النظافه في الحرم لحقوا بهم واوسعوهم ضربا وركلا حتى اسالوا منهم الدماء وحتى طردوهم من ساحات الحرم النبوي
وبعد المغرب كان هناك شباب من السنة متحلقين حول بعضهم جلوسا ينتظرون الرافضة وبعد صلاة العشاء رجع الشباب ينتظرون الرافضة ولكن الله اخزاى الرافضة ولم يفعلوا شي لكنهم كانوا يرسلون العيون والجواسيس نحو الشباب ليسترقوا السمع
من العجيب انه كان من ضمن الحضور رجال كبار في السن قد امتلأت لحاهم بالشيب ينتظرون الرافضة على احر من الجمر
مشهد يفخر به السنة ويرعب الرافضة
هذا الموقع من الشباب ليس من اجل استعراض القوة اوالتفاخر به في المجالس بل من اجل الذب عن المسجد النبوي الشريف فلا خير فينا ان لم ندافع عن مسجد الرسول واصحابه المدفونين في البقيع وهذا اقل ما يفعله من يدعي محبة الله ورسوله وصحابته الكرام
.....
الله أكبر
ونطمئن الأخوة السنة في جميع أرجاء المعمورة
أن أسود السنة وفحول المقاومة ( لن يترددوا ) في المواجهة والدفاع عن الحرم النبوي مهما _ كانوا متواجدين _ وبأي عدد كان ..!
وأختم هذا الموضوع بمعلومة مهمة تبين من خلف هذه المؤامرة ..!
مظاهرات في المدينة المنورة من عملاء ايران + تفجيرات بمصر و القبض على ايراني ..!
وصلى الله وسلم على نبينا محمد
مع التحية
أبو شيماء المدني