كون عرجا هو بين الشيخ سلطان بنن الحميدي الدويش ومعه بعض علوى من مطير والطرف الاخر هم الروقه من عتيبه
وكان النصر اول النهار حليف الروقه وانقلبت دفة الحرب آخر النهار لصالح علوى وكان المركي لعلوى هم بدر بن مشل الدويش (الاسمر) وغنيم بن شبلان( شيخ اليحيا من الجبلان) وكانت خيل الروقه كل ما كسرت خيل علوى قام المركي لعلوى غنيم وبدر بترجيح كفة قومهم على الخيل المغيره فتشاور الروقه بينهم وساقوا فنجال غنيم وبدر لمن يقتلهم فشربوه العبود من الروقه وهم اخوان فلما دارت رحا المعركه قام الاخوان العبود بمجابهة كل من بدر وغنيم ونصر الله بدر وغنيم على العبود بأن قام كل منهم بقتل شارب فنجاله
وانهزمت خيل الروقه بعد ذلك وارسلوا العبود متعادلين على جمل لعتيبه
وقصد الشاعر البراق واظنه فيحان البراق
أنابنشدك ياضلـع يانايـف الضلعـان
عن الديره اللي خاليـه ويـن أهاليهـا
وابنشدك عن يوم علينا مع المطـران
عيـال الحميـدي والمداريـع تتليهـا
كسر نالهم من خشم عرجا ليا جمران
كسيـره حطيمـه مايـعـوّد لتالـيـه
مير الخيل جاها بدر وغنيم ابن شبلان
وراحت باهلها مـا تقـدّي مواطيهـا
وجونا العبود معادلينٍ علـى شرفـان
سوات الجلاده علّقت فـي عراويهـا
0000ذبحها الروث واغوالها الشيطان
00000000000وقالعتهـا هقاويـهـا
وارسلنا على ابن حميد ثم انسدح0000
00000000000000000000000
وانا بمدح سموت البراريق والعضيان
عيال الرجال اللي تنومـس عزاويهـا