عند بداية الدوله الاموية بالاندلس ودخول صقر قريش ( عبدالرحمن الداخل ) وتوطين دوله منشقة عن الدوله العباسية كانت دوله اسلامية قوية حتى انه في سنوات كانت اقوى من الدوله العباسية وقد استنجد بها عدد من مدن المسلمين كالمرابطين والمجاهدين والموحدين وبنو الاحمر اخر ملوك الاندلس ثم اعقبة بعض الامراء والملوك واعاد هيبتها من جديدكالناصر ويسمى عهدة العصر الذهبي فقد اعاد ماسقط من المسلمين ولاكن حب الشهوات وترك الدين والتفرقة بين الاخوان انفسهم ادى الى ضعف دولتهم وجعلها لقمة سهلة في يدي النصارى حتى ان اخر حكام الدوله عبد الله الصغير عندما سقطت اخر مدينة اسلامية غرناطة في الاندلس خرج بعد تسليمها ووقف على شرفة عالية ليقي النظرة الاخيرة فقالت له امة نعم فلتبك كالنساء ملكا لم تستطع أن تدافع عنه الرجال". 897هـ
مشكووووووور اخوى على هذا الموضوع رجعت ايام زمان ومادة التاريخ التى احبها