الموضوع جميل ومشاركة بعض الأخوان نحت باالموضوع منحا آخرفاضطرأخي الرمح للردود على تلك المشاركات مع ان تلك المشاركات قد لا تمت لجوهر الموضوع بصله00000وعليه فقد تجري الرياح بما لاتشتهي السفن 00وسأسايرالركب فأقول::
ان الكفاءه في النسب بين المسلمين التي ينضر لها الشارع بعين الأعتبار هي الحريه والعبوديه في حال الشخص وليس في أصله فاءذا كان حرا فهنا يتكافئ النسب ولايلتفت لأصله عبد أوغيره0000
هذا من الناحيه الشرعيه الأعتبار في مكافئة الزوجين الحريه والعبوديه في حالهما فقط0000على انه لو زوج الحرالعبد فلا شئ فيه كما زوج النبي عليه الصلاة والسلام اسامه بن زيد وهوعبد لمرأة من قريش 00لكن هذه المكافئه تؤخذ بعين الأعتبار عند من لايريد العبد هذا من الناحيه الشرعيه00أما من النا حيه القضائيه فا الأمر مختلف ::
من كان أصله عبد أولاأصل له وان كان حرا(كما هو حال الناس اليوم كلهم احرار) فا المصلحه عدم تزويج هاؤلاء
وللؤلياء منع هذه الزيجه لالأنه غير كف ولكن درئا للمفسده وقطعا لنزاع وقطيعة الأرحام التي ستحصل بين ابناء القبيله فكلن المصلحه عدم تزويجهم 00 وينضر القضاه لهذه المسأله من باب (ارتكاب أخف الضررين) لانه اذا وضع المسلم بين ضررين ارتكب اخفهما ضررا على نفسه وينضرون لها من باب (سد باب الذرائع )وغيرها00وقل مثل ذلك في ردئ الصنعه اذا زوج من تكبره قدرا وفضلا000
والشريعه جاءت لحفظ الصله وقطع النزاع وهي صالحه في كل وقت00






سأعلق على بعض المداخلات لاحقا ان شاء الله00