هذي القصيدة لشاعر مبارك بن طارش الهضاع الميزاني
يقول : الهضاع
البارحه يوم الخلايق اهجوعي
سهران لين الصبح بين شعاعه
قلبي يفز ويردعنه ضلوعي
لالا معليقه خطير انشلاعه
على الذي يسكن بدارن قطوعي
بيمن عفيف لمشيت الجمس ساعه
مرباعهم مابين ذيك النجوعي
واد الجرير لاامل السيل قاعه
وجدي عليهم وجد راعي زروعي
يوم استوا جاله مهبن ولاعه
وجد من صكو عليه الجموعي
برضن خلا ولا بحوله جماعه
ويالله يالمعبود وانته سموعي
تغفر لعبدك يوم طول ضياعه
وسمع القصيدة. الشاعر والشيخ مساعد بن عبدالله ابن صحران الميزاني.
في برنامج البديه من اذاعة الكويت يقدمه الشاعر غازي مهنا الشيباني وتاثر. من القصيده لي ان الهظاع رفيق غالي عند ابن صحران
ويقول : ابن صحران مجارات قصيدة الهظاع
بديت بسم الله على كل نوعي
الواحد المعبود راع الشفاعه
وانا سمعت اللي بيوته تروعي
سمعتها يوم انشرتها الاذاعه
شوك شعر راسي وهلت دموعي
وسهرت انا اليل قال الوداعه
من واحدن يصيح ماله اربوعي
يطرى عليه يوم كنا جماعه
حرن ولد حرن كفوفه تلوعي
ماهو بتبعن من عيال التباعه
والله لو تمشي على كيف طوعي
لطلعك لو دونك حصون ومناعه
لكن ماتمشي لو احب كوعي
والله لو ننخا رجال الشجاعه
وهذي سوات اللي يكب السنوعي
دايم زمانه يسحبه في كراعه
وتراء يامبارك سندك المنوعي
يومن ولد الاش يرخي ذراعه
وصلاة ربي عد جمع الجموعي
وعداد مايشراء زبون البضاعه
وسلامتك.
اخوكم هيبة ملك.