شَـخْصٌ أحـَبَّ لَهُـ فَتَـاة
وَ يَنتَظـِرهَا عِندَ بَابْ مَنــــــزِلِهِـ
وَ يُراقـِبْ حَركَاتِها مِنْ بعِيـدْ
وَ جَاء لِـ خِطبتــِـــــهَا وَعَاشَـا فِي حُــــــبٍّ وَسَعَادة
وَ لـكِنْ جَاء اليـَـــــــومْ المَكتُوبْ
لِـ تذْهـَب ْروحـَـــــــهَـاإلىَ بَارئِهاَ
اليـَومْ الذِي يَأخُذ الله أَمانـــَـــــــــــتَـهُـ
وَ يظَلْ الــزَّوجْ فِي صَدمَـةِ الوَاقِـعْ
بِـ الأمْسْ كُنتْ أقُولْ لَهـا : ؛؛ لن أفـــــارقك أبداً ؛؛
وَاليَـومْ : × تَذهَبْ دونَ رُجـــُــــوعْ ×
وَ يظَـلُّ الإشْــــــتِياقْ لِـ تلْكَ الهَمسَـاتْ فِي صمْـتٍ قَاتلْ
الله يعطيك الف عافيه كلام رائع