مطرنا ولله الحمد يوم الثلاثاء الموافق 21/12/1430هــ هنا في الأحساء وقد هطل المطر مساء الثلاثاء ومن ثم أعقبه هطول مطر شديد في حوالي الساعة الثالثة صباحاً وأستمر في هطول وتوقف حتى الساعه الثانية عشرة ظهراً وهذه بعض الصور التي تحكي ما شاهدناه ..

وقد أعقب المطر ضباب كان في طبقات السماء العلياء بالنسبة لمنطقة الأحساء

التصوير من مرتفعات جبال رسوبية غرب الأحساء وتطل على أحيائها الغربية.




تبدو بعض الجبال الرسوبيه



مناظر بعيدة لأحياء الأحساء الغربية






منظر مقرب جداً





وفي هذه الصورة ترى في اعلاه حتى القرى الشرقيه



في الأسفل بعض المتنزهين وكان التصوير بعيداً جداً




بعض الجبال في اعلى الحزم الذي صعدناه









السماء ملبدة بالغيوم وجو خرافي للكشاته وبدون برد يذكر


تكدس بعض محبي صعود النفود بالسيارات وللأسف يسئون للبيئة بتصرفات صبيانيه(التصوير بعيد جداً من قمة احد الجبال)













ولابد لضيف الله من صور كي يطلع عليه جده وجداته وأعمامه واخواله هناك في عنيزه





واخرى هنا ومن بعيد


ونقرب الصورة






نوعية الصخور الرسوبية التي في بر الأحساء







وما اجمل السحب في يوم جميل بعد الأمطار


كما بدت نفود الأحساء بعد المطر




ولا بد أن نقيس مستوى المطر في الأرض


وغيداء دائماً تقلد أباها





ونستمر في الحفر



وترون هنا مستوى الماء في التربه حوالي 5 سم



بداية لا بأس بها وان شاء الله نرزق بالرجع





والكشاتة بدأوا بالتوافد







ومن ثم رجعت للمنزل ونزلت الأهل وانطلقت للعمل في منطقة حرض البتروليه وقلت أستغل الطريق وأصور بعض الصور من هنا وهناك




مناقع الماء


والسحب والسماء صافيه حبٌ أبدي





بعد ان قطعت حوالي 25 كيلو متر واتجهت صوب حرض نرى أول اللوحات وهذه اللوحة تتحدث عن حرض الهجرة اما مقر عملنا فيقع بعدها بحوالي 25 كيلو متراً أيضاً





مناقع الماء حيث بدت بالقرب من احد الكسارات





في الطريق







والسحب مرة اخرى..







جبل عثيمين لمن يعرف المنطقه وبهذه المنطقة تقع أكثر معامل الزيت وبها معمل العثمانية للتسييل الغاز الطبيعي








صفاء وسحب في السماء



وتقرب الشمس من المغيب وينكسر ضوئها على السحب
















والمغيب








أبن مصاول