يا أخوان هناك علم أسمه الفقه المقارن ؟؟؟ فماذا يقولون علماء الفقه المقارن في هذا؟؟؟
وإذا كان الحديث في صحيحي البخاري ومسلم فهذه ثغرة كبيرة وسوف يسند لها أمور اكثر إذا فتوى المصري عام 2007 وفتوى العبيكان عام 2010 لم تأتي من فراغ بل بالإستناد على تلك الأحاديث...
الآن وجب ان يتدخل أحد علماء الفقه المقارن وعلماء الحديث لأسباب كثيرة منها :
1-ما صحة وقوة إسناد الحديث أعلاه؟؟
2-إذا كان الحديث صحيحاً هل هو فقط لحالة معينة في عهد النبي صلوات الله وسلامه عليه أم ماذا؟؟؟
هولاء العلماء لم يقولوا شيئاً إلا وهم مستندون على أمور ودلائل يفحمون بها غيرهم....
أشكرك اخي عادل على نقل هذه المقالة المهمه...وليت الأخوان والأخوات يناقشون الموضوع ويتركون العبيكان في حاله...