رفيدان الدقش من فرسان الموازين المعروفين وقد تناقل الرواة بعضن من قصايدة وفعالة اللتي ستظل تاريخا مشرقا لها الفارس .
اغار بعضن من الموازين على احد فخوذ عتيبة ( بدون ذكر اسمهم) وقتلو منهم رجال اعتقد خمسة رجال لثار بينهم . وقد تركو رجل واحد ليرد الخبر لربعة او لانهم راؤ ان هذا الرجل غير جدير بالقتل نظرا لشدة الموقف ربما حصل عليه بعض الملاحظات اللتي يتشيم الفرسان عن قتل صاحبها .
فلما ابقو عليه حيا قال رفيدان اقتلوه لو ثارن في (قنيان) ولكن لم يقتل .
وبعد ذهب هذا الرجل الى جماعتة انشد هذه القصيدة يحث جماعتة على اخذ الثار من ىالموازين ويخص بقصيدتة رفيدان .
انا احمد اللي برجلي من رفيدان = عقب لزمني ونادى بالمثارى
ملعون جدن يباني في قنيان = ماكني اسد في الربع السكارى
تكفون ياربعتي ذرفين الايمان = احسو لولد الدقش شغل النصارى
رى
والقصيدة اطول من هذه لكن هذه اللي ارعف منها
ومن قصصة ايضا
حصل معركة شرسة بين الموازين واحدى القبائل المجاورة وانتصروا فيها الموازين ولكن بعد حرب طاحنة قتل منها من قتل .
فقالت زوجة احد المقتولين وهي نورة الدجيمية قصيدة تتحسر على الفرسان انهم لم ينقذوا زوجها .
فقالت قصيدة لاحفظها
فرد عليها رفيدان بابيات
كيف نورة ملحقتنا مشرهية = مادرت عن كوننا صبح وبياتي
راكبين كروش ويدينة حفية =وملحقن مرزوق حامي الجاذيات
فهو يشير هنا بانه قد الحق مرزوق بعد اصيبت فرسة ووقع بين الاعداء