في الختام اشكر من دعاني لهذا الصرح
واشكر من دخل هذا اللقاء على وجه الخصوص ومن شاهده على العموم
واعتذر ان كان بدر مني خطا في القول او في الرأي وكلنا بشر خطانا اكثر من صوابنا
ولكن ماكان من صواب فمن الله وما كان من خطا فمن نفسي والشيطان وسعدت جداً بهذا اللقاء
واستمتعت بروعة الاسئلة التي تعكس ثقافة اصحابها وهذا مايرجوه المحب لبني عمه رجالاً ونساء صغاراً وكباراً.
واعتذر عن اتمام اللقاء الى تاريخه المنشور لانشغالي بالدراسة واختباراتها وبحوثها ..
وعلى الخير نلتقي دائماً ..
اخوكم ومحبكم
فهد مطر