أشكرك على هذا النقل وعلى كل ما تبذله من أجل أحيا ذكر شاعر المدالجه وأبراز قصائده التي طال ما أنتظرناها كثيراً بوركت يابو ضيف الله وسلمت يمينك .
لقد كنت في صغري اتلهف لسماع قصائد ابو عبدالله رحمة الله عليه من كثر ما يروي لي والدي عنه وما يقال فيه عندما يكون غايب فلما يحضر في أحد المناسبات أتمنا أن يوجه له سؤال عن قصايده وماذا قال من جديد فعندما يتحدث أو يلقي لنا قصيده كنت أنصت له بكل شوق وتلهف وشدة إعجاب فلقد كان يلقيها بصوته الجهور ولاتجد من يقاطعه أو يعترض عليه حتى يفرغ من قصيدته او قصته رحمك الله يا أبا عبدالله واسكنك فسيح جنانه .
أبن مدلج