المنزل المتحف
يسبح بخياله و ذاكرته في بحر التاريخ ويغوص بأفكاره في عظمة تاريخ الأجداد التراث عنده ليس مجرد هواية أو مجهود يبذل فقط بل هو حفظ لتراث البلد تستفيد منه الأجيال القادمة وفيه دلالة على اعتماد الآباء والأجداد على أنفسهم في جميع الأمور وفي جميع الصناعات هكذا يرى حسين علي الخليفة الذي حول منزله إلى متحف فتكاد لا تخلو زاوية من زواياه من قطعة أثرية فتراكمت معه المقتنيات الأثرية حتى تجاوز عددها الألف قطعة متنوعة جمعها خلال عشر سنوات.لكن كيف جمعها وما يحتويه هذا المتحف من قطع نادرة ومخطوطات قديمة وكم كلفه وما قصة السيارة موديل 64 التي اشتراها وما حكاية المتحف الذي بدأ في بنائه وتصميمه على مساحة 200 متر مربع
يتبـــــــــــــــــــــــــع
تحيااااااااااااااااااااتي