والله تفاعلت مع القصة وعشت حالة الشخصيات وارتفع ضغطي ( هذا وأنا بس أقرا أجل لو تصير حقيقة الله أعلم وش بيصير )
وقهرني الهندي . . بس تصدقون إن ماقطع الخروف ثلاجة إلا العيون اللي
صابته من الشريطية وهالأعور .
وعاد الشكوى لله يابو عزيز مالك إلا إنك تشرح لهم الحالة
وتعذر منهم وتوعدهم بغيرها
وهم إما بيعذرونك ولا بتصير سيرتك في جلاجل .
قصة جميلة واسلوب قصصي جميل من حياة الواقع تشكر عليها أخوي معدي الطويلة .
وقولوا آمين (الله لا يحطكم بها الموقف )