أنا أحب أسمي وعلى الرغم من انني خرجت للدنيا به وسماني أبي به, إلا أن جماعتي لم يبرحوا يسمونني محسن بدلاً من عبدالمحسن (على الرغم من انني لم أبدل أسمي أبداً) فمنذ أن عرفت اسمي وهو عبدالمحسن ولكن الأهل والجماعة ينادونني فيما بينهم محسناً لخفة الأسم ...
وكم كنت أتمنى أن أُسمي محسناً حتى لا اتشتت بين الأسمين فعبدالمحسن هو الأسم الرسمي الذي رافقني منذ ولادتي وإضافتي لتابعية والدي رحمه الله و محسناً هو ما تعود عليه الباديه.