قبل فتره حصلت حادثه مع صاحب الجيب اللاندكروزر في حفر الباطن
لصاحبه / عبدالله بن نعيس الطواله الشمري الذي ( علق معه البنص ) وكان يقود السياره بسرعه 220
والذي قام بإنقاذه
المقدم / ضيف الله الجبلي المطيري
ووكيل الرقيب مبارك الميموني حيث تم أطلاق النار على النافذه الخلفيه ليبطل عمل الكهرباء للسياره وفعلها وأوقف السياره بعد عون الله سبحانه وتعالى
قصيده لصاحب الجيب الشمري ابن طواله بعد الحادثه
عاشوا المطران حمران النواظر
كل ميقافن بطولي يكسبونه
كاسبين الطيبه ماضي وحاضر
والمحال بشاية الله يصنعونه
يوم ضاقت واستضاقت بالمسافر
علق الموتر وطارت به جنونه
استعدت بالحفر كل الدوائر
والمواطن شاف موته في عيونه
المقدم انتقى له فرد ماهر
له تجارب بالمرور ويعرفونه
قال انا وياك واجبنا نغامر
واحتزم بي واطلب الله المعونه
فرصتك صعبه تحفبها المخاطر
ومابقى فيها خيار يرجحونه
اصرفوا له طلقة من كف شاطر
في قزاز الخلف لأجل يوقفونه
من رجال الأمن ورجال المفاخر
عمرهم دون المواطن يرخصونه
قصيدت نايف بن بهان الميموني
على مستوى الدوله على مستوى الاعلام
على مستوى شمر ونقبل شهادتها
نزف ابيض الرايات لاساطي الضرغام
ابن سمري اللي فرصته مايفوتها
هو السايق الرامي هو الصامل الجزام
هواللي تساوى لا القزازه وحتحتها
ولاني بلحقوق البشر غيرنا هظام
مدير الادارة معه في كل قصتها
من اللابة اللي يلحمون السيوف الحام
بعاد المغازي ستة شهور غزوتها
لو الجيب وصل بصاحبه مفرق الدمام
تحطم تحطم طايرة في نهايتها
لكن جاه من ساوم والارواح ماتنسام
وشمر تباشر بالسلامة بساعتها
عقب ماأقدم الموت المحقق عليه أقدام
نزف التهاني للطوالات واسرتها
ولاهي كثيره منك يا الفارس المقدام
انته من رجالن راية الطيب رايتها
ليا صار في صعب المواقيف ضرب احسام
وكبرتبها القالات ميمون حلتها