المحاوره بدات عند عبدالله باشاده بفواز وانه سرق منه النجوميه والشعر الحقيقي رغم ان ذلك مستحيل وكان غريب حدوثه فرد فواز ان الامر ليس صعب وان الامر يحتاج شعر ومعنى فقط-هيل وبن وفي البيت الثاني يستغرب تشبيه نفسه بالجن وربما يقصد ان شعر عبدالله عادي .ابدا عبدالله اعجابه بالرد وبدا كعادته يهاجم ويقول تحمل طن وطن اي مادام هذا كلامك وردك فاساقسو عليك وعاد عبدالله لتصغير فواز عندما قال ولدمن اي من ستكون لتوقفني واحوال ربعي تحزني يقصد شعراء مطير وانه غير راضي عن مايقدمون فرد فواز برد مقنع وقال ان ايضا ان كلنا واحد ووضعك ايضا لا يعجبني وامرك يهمني وفي النهايه يشيد به السوار ويشجعه في اخر المحاوره وقد اقنعي فواز كعادته فهو شاعر بمعنى الكلمه