ماشفت لي ميقات فالسيل الصغير - الاسطوره سوار الذهب مع عيضه الثبيتي

صح الله لسانك يوعطيك الله العافيه

أخطأ الثبيتي كثيراً وكما يقال : ماك ومال الداب وشجرته يالثبيتي !!!

وقد كانت أبيات أبوغازي صواريخ ارض- جو دكت أرض الثبيتي التي للأسف كانت خالية من الدفاعات الأرضية وتفتقد للردار الذي يتحسس الخطر قبل وقوعه!!

وبيض الله وجهك يالعبيوي فقد أضفت فأبدعت بهذه المحاورة التي وعلى قصرها إلا انها توضح كثيراً من مواهب أبوغازي

فالبدايه احب اشكرك اخوي حماد العبيوي على النقل المميز وادئم هذي عوايدك

الحاجه الاخرى مهما تكلمنى عن الشاعر الكبير/سوار الذهب فلن نوفيه حقه فهوا شاعر فحل ومن الطراز الثقيل

والشاعر /عيضه حب انه يلعب مع هذا البحر الجارف لكي يستفيد في المستقبل ولكن لم يوفق في الاختيار الجيد

لانه كما قالت بحر جارف لاتسطيع المراكب ان تبحر فيه ولذالك حصل الايبيه

تسلم ع هذا النقل الاكثر من رائع

وتقبل تواجدي مرتاح البال

بنتظار الجديد منك