آهدي إليكم هذه القصيده والتي هي الأقرب لنفسي دائماَ
وهي في مدح قحص الآصايل
بحيث يقال يسمح لكلِ خيلٍ عربيه بدعوتين في كل فجر وتقول
{اللهم إنك خولتني من خولتني من بني آدم فاأجعلني من آحب ماله وآهله إليه}0
أقول:-
من الذهب كتبت جزل المثايل=وبالعقل والتمييز فالشعر ظافر
ولاأخاف لو الشعر ليل وقوايل=تحت سماه آمشي وبأرضه مسافر
وآقف للصعب القاف وقفة صمايل=ويطيع لو إنه مشرّد ونافر
وآصخره في مدح قحص الآصايل=أحكي من الواقع في بيض الخنافر
ومن محكم التنزيل جبت الدلايل=من سورة(ن)نزلت بصمّ الحوافر
وآكيد تدرون النبي ويش قايل=الخير معهن لين يوم التنافر
خيل العرب ذولاء وخيل الاوايل=من ركضهن كم جندلن راس كافر
فرسانهم تلقاء إخصماهم قتايل=وآسيرهم تلقاه وسط المخافر
وكم وادي(ن)من دمّ الآخصام سايل=يشهد لهن عفر الخصيم المعافر
ليا صاح راكبها وشبّت فتايل=ترسي بصلب المعركه فوق حافر
فضلهن المعبود منشئ المخايل=منزل(ن)سورة تبارك وغافر