صراحة محاورة قوية من الطرفين وخروجهما الى المكشوف في نهاية المحاورة كان نزول للمستوى السئ المفروض أن لا ينزلا اليه ...
وكما قال هامور مطيري الواضح أن الحفلة أنتهت بهذا الطاروق الناري والمكشوف جداً وأعتقد انها حكمة من الشاعر الكبير سلطان الهاجري حتى لا ينزل الحاور الى مستوى الحضيض..
وقد كان صوت عبدالله غازي فيها رائعاً وحضوره مميز
مبدع ذوي عون تغيب ..تغيب وتأتي بالبديع من مونتاجاتك الرائعه
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب وتوصية بأن يسجنه في قفص صدره وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة .. وتنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك .. ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين