بداية موفقة اختى روحي سبيع في عالم الشعر ،اتمنى ان تجتمعي في القريب العاجل بمن تحبين ،مافيه شك ان عدم الموافقة من قبل الوالد على الشخص الذى تحبه المرأة بشكل عام من الامور
الصعبة جداً التى تواجه المرأة
لانها في هذه المرحلة لاتبدى رائيها حتى ولو كانت موافقة على هذا الرجل عند رفض والدها وانما المسكينة تلتزم الصمت عسى ان يكون فيه امل ، المشكلة ان لايكون هناك سبب فى رفض هذا الشخص ، وهذا ما
اعتقدة في هذه الابيات الموضحة امامي ، قد يكون هذا الشخص غير مناسب وقد يراه الوالد برؤيا ثانية غير التى ترينها انتى ولكن لابد ان يشرح الوالد سبب الرفض هل من هذه الاشياء التى ذكرتها اما ان هناك رفض
بداية موفقة اختى روحي سبيع في عالم الشعر ،اتمنى ان تجتمعي في القريب العاجل بمن تحبين ،مافيه شك ان عدم الموافقة من قبل الوالد على الشخص الذى تحبه المرأة بشكل عام من الامور
الصعبة جداً التى تواجه المرأة
لانها في هذه المرحلة لاتبدى رائيها حتى ولو كانت موافقة على هذا الرجل عند رفض والدها وانما المسكينة تلتزم الصمت عسى ان يكون فيه امل ، المشكلة ان لايكون هناك سبب فى رفض هذا الشخص ، وهذا ما
اعتقدة في هذه الابيات الموضحة امامي ، قد يكون هذا الشخص غير مناسب وقد يراه الوالد برؤيا ثانية غير التى ترينها انتى ولكن لابد ان يشرح الوالد سبب الرفض هل من هذه الاشياء التى ذكرتها اما ان هناك رفض
صح لسانك اختي روحي سبيعي , وبالنسبة للقصيدة فكمبتدئة نقول أنها خطوة في الطريق الصحيح ولكن لا أخفيك ان بها مشاكل كثيرة في الوزن والصور ...أرجو ان تقرأي اكثر في كتب الأدب وأن تصقلي موهبتك بالقرأة , وهنا ايضاً في منتديات الموازين الرسمية سوف تجدين كل نقد بناء وسوف تستفيدين من نقد الشعراء لبعض المبتدئين أو ربما لبعض الشعراء القدماء, أرجو لك التوفيق في طريق الأدب
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
صح لسان الشاعرة وكما ذكر الأخوان بداية موفقة وأبيات يتضح منها أنها خارجة من معاناة صادقة
أختي روحي سبيع
لعلني أربط بين هذه الأبيات وموضوع سابق لك في المنتديات فهل ماذهبت إليه صحيح؟؟؟
نعم هي مشكلة معضلة للفتاة البارة والفتاة المخلصة لأهلها أن يرفض من أرادته زوجا لها وخاصة إذا كان الرفض لأسباب واهية أو لأسباب جاهلية
في مثل هذه الحالات أنصح الفتيات بإدخال طرف أو أطراف آخرين مشهود لهم بالصلاح والتأثير على الأباء
وفي الأخير على المسلم أن يضع دائما أمام نصب عينيه قول الله تعالى
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}