وهي خروج الفتاة مع سائق اجنبي لوحدها هناك قصه سمعتها بالمجالس هاليومين
مما جعلني اكتب عن القضيه بالمنتدى الا وهي في احد الايام كان هناك امرأه تنتظر حضور زوجها لاخذها من السوق ولما كانت تنتظر سمعت 3 شباب يتكلمون مع السايق ويقولون له اذا جبت البنت لنا للاستراحه بنعطيك 5000 ريال وعطوه دفعه اولى 1000 ريال وقتها المراه ماصدقت اللي سمعته مما اضطرها للاتصال على زوجها وتاخير وصوله حتى يتم لها مقابلة الفتاة قبل ان تركب مع السايق ولمى جت البنت مسكتها الحرمه وقالت لها ماسمعت البنت بالبدايه ماصدقت لين طلبت الحرمه من البنت استدعاء ابوها واخوانها من اجل تفتيش السايق فاذا لقو معه الف معناة كلامها صدق وبالفعل جاء الاب وعياله وفتشو السايق ولقو معه الف ريال وضربوه لحد ماساح بدمه وسفروه
الان وبعد هالقصه هل نامن على بناتنا مع سايق اجنبي وبدون محرمها وبدون حتى والدتها او اخواتها؟؟ لو ان الخطه تم حبكها مع السايق بدون علم الحرمه هل ستنجو البنت؟؟ كلنا نعرف حكم الخلوه بين الرجل الاجنبي والمرأه انها محرمه لماذا نسمح بذهاب البنات مع السايق لوحدها؟؟
هل تؤيد وجود السايق بالمنزل؟؟ هل تامن السايق على اهلك فهو عرضك ليس عرضه؟؟
انتظر تفاعلكم مع هذه القضيه التي تهدد اعراض المسلمين
نسأل الله السلامة وأن يحفظ نساءنا ونساء المسلمين .
السائق لا أرى داعي لاستقدامه إلا في الضرورة القصوى .
والسائقين عموما لا يؤتمنون .. لابد من وجود محرم كبير في السن وليس طفل صغير عمره لا يتجازه عشر سنوات ما بيده حيله .. أو مجموعة نساء عند الركوب معهم .
بعض السائقين ينساق وراء المال مثل ماذكر في القصة .
اهم ماعنده هو الحصول ع المال مهما كانت الطريقة .
والمرأة المذكورة نجت بحمد الله وإلا لغدت في خبر كان .
أشكرك أختي ع اطروحاتك المهمة والتي يعاني منها المجتمع .
السائقون لا يحد عليهم إلا أمور كبيرة ومن يتخذ السائق فقط للفشخره فهولاء مرضى ويجب علاجهم
رجال الأعمال , والموظفون الذين لا يستطيعون أن يكونوا بالقرب من أبنائهم وتلبية أحتياجاتهم من السوق وتوصيلهم لمدراسهم , وشراء الأحتياجيات الضرورية للبيت كلهم مضطرون لهذا السائق وكما يقول المثل مكرهٌ أخاك لا بطل , ولكن يشترط دائماً وجود المحرم او نساء عدة لكي يسيطرن على الوضع ويهابهن السائق.
موضوع مهم وأشكرك على طرحه أختي روحي سبيع
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"