الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27647
 
 عدد الضغطات  : 38676

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      


العودة   منتديات الموازين الرسميه > المنتديات العامة > المنتدى الاسلامي

المنتدى الاسلامي كل ما يتعلق بالقضايا والمناقشات الإسلاميه , اسلاميات , متفرقات اسلاميه , مقالات إسلاميه , محاظرات إسلامية , أحاديث نبويه , احاديث قدسيه , روائع اسلاميه (بما يتفق مع مذهب أهل السنه والجماعه).

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
مراقب سابق
رقم العضوية : 503
تاريخ التسجيل : 03 09 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 2,028 [+]
آخر تواجد : 17 - 10 - 12 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : محمد م . م . م is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي د. عمر المقبل يرد على تزوير وتدليس صحيفة " الحياة " عن الشيخ ابن عثيمين !

كُتب : [ 02 - 02 - 10 - 09:33 PM ]

الحمدُ للهِ والصلاةُ والسلامُ على رسولِ الله ...
بدأت الصحف المحلية بسلوك طريقة تدل على الهوى ذكرتني بقصة أوردها الإمام الذهبي في " السير " : " عَنْ إِسْمَاعِيْلَ القَاضِي، قَالَ : .. وَدَخَلْتُ مرَّةً، فَدَفَعَ إِليَّ كِتَاباً، فنظرتُ فِيْهِ، فَإِذَا قَدْ جَمَعَ لَهُ فِيْهِ الرُّخَص مِنْ زلل العُلَمَاء، فَقُلْتُ : مُصَنِّفُ هَذَا زِنْدِيْقٌ. فَقَالَ : أَلم تَصِحَّ هَذِهِ الأَحَادِيْث؟
قُلْتُ : بَلَى، وَلَكِنْ مَنْ أَبَاحَ المُسْكر لَمْ يُبح المُتْعَة، وَمَنْ أَبَاحَ المُتْعَة لَمْ يُبِحِ الغِنَاء، وَمَا مِنْ عَالِمٍ إِلاَّ وَلَهُ زَلَّة، وَمن أَخَذَ بِكُلِّ زَلَل العُلَمَاء ذهبَ دِينُه. فَأَمَرَ بِالكِتَابِ فَأُحْرِق " .

فالصحف كل يوم تسوغ أمرا ، وتبحث – إن صح أنها تبحث – في فتاوى من المتشابه من كلام أهل العلم ، وجعلها من المحكم .
وجدوا في تجويز الاختلاط من البعض مسوغا للفرح به ، وتركوا المرجعية الشرعية ، بل ضربوا برأيها عرض الحائط !
ونشرت صحيفة " الحياة " تحقيقا ادعوا فيه كذبا وزورا تجويز الشيخ ابن عثيمين النظر إلى النساء في المجلات ، والتفريق بين الصورة والرؤية المباشرة !
وجاء رد د. عمر المقبل أحد طلبة الشيخ ابن عثيمين على صحيفة " الحياة " موضحة ومفندة تلك الفرية على الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، ونشر في مجموعة د. عبد العزيز قاسم ، وتعميما للفائدة ، وردا على تزييف صحيفة " الحياة " للحقيقة أحببت طرحه للجميع !
د. المقبل : هذا رأي الشيخ ابن عثيمين حول النظر إلى الصور في المجلات
الحمد لله رب العالمين ، وبعد:
فقد اطلعت في عدد جريدة "الحياة" ـ الصادر الجمعة 14/2/1431هـ الموافق 29 يناير 2010 ـ على الموضوع الذي نشره الصحفي أحمد المسيند بعنوان: "ابن عثيمين يحسم جدلاً بعد موته ... حول «فاتنات الأخبار»"!
وقد عجبتُ من جرأة الأخ ـ هداه الله ـ على طرح الموضوع بهذه الطريقة المجتزأة، والتي يكفي عنوانها لبيان ما فيها من مجانبة الصواب في هذه المسألة، لذا أرجو أن تتسع مساحة جريدتكم لنشر تعقيبي هذا.
وإنني ـ من باب ردّ الفضل إلى أهله ـ فإنني أشكر أخي د.عبدالعزيز قاسم الذي كان سبباً في الوقوف على هذا الموضوع ،وذلك بواسطة مجموعته البريدية المتميزة.
ولكي يكون القارئ الكريم على اطلاع على خلاصة ما تضمنه الموضوع الذي نشره الكاتب، فأقول: إن الأخ أحمد نشر ـ في العدد المشار إليه ـ فتوى لشيخنا العلامة محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ حول النظر إلى الصور في المجلات، والتفريق بين الصورة وبين الرؤية المباشرة، وأنه لم يجزم بتحريم ما كان بواسطة الشاشة أو الصورة الثابتة.
ولي على هذا التحقيق ملاحظتان أرجو أن يتسع صدر الأخ أحمد لها.
الملاحظة الأولى:
كم تمنيت أن يكون الصحفي أكثر إنصافاً وأمانةً، بحيث ينقل جميع ما حفظ عن شيخنا من فتاوى في هذه المسألة، لا أن ينقل شيئاً ويترك شيئاً آخر.
ولا أدري هل الصحفي نقل الفتوى من كتاب شيخنا مباشرة أم نقلت له؟!
فإن كانت الثانية فما هكذا الأمانة التي يمليها عمله كصحفي أو باحث عن معلومة، فالواجب عليه أن يتثبت بنفسه من المصدر، فهذه فتاوى تُنقل عن أعلام كبار لهم وزنهم وقدرهم، والأمة تثق بهم وبعلمهم وما ينقل عنهم.
وإن كانت الأولى فلماذا نشط لنقل تلك الفتويين، ولم ينشط لنقل الفتوى الثالثة التي بعدهما مباشرة في الكتاب، وفي نفس المجلد الذي نقل أو نقلت له الفتوى منهما؟! وهي بالمناسبة أقل حروفاً من سابقتيها! أم لأنها تنقض عليه ما نقله في الفتويين اللتين نقلهما؟!
ثم كيف يتجرأ الصحفي ـ هداه الله ـ ويقول: ابن عثيمين يحسم جدلاً، وهو في فتواه تلك يقول: «إن كانت امرأة معينة ونظر إليها نظر تلذذ وشهوة فهذا حرام، لأن نفسه حينئذ تتعلق بها وتتبعها وربما يحصل بذلك شر وفتنة، فإن لم ينظر إليها نظرة تلذذ وشهوة وإنما هي نظرة عابرة لم تحرك له ساكناً، ولم توجب له تأملاً فتحريم هذا النظر فيه نظر».
فهذه عبارته بنصها: "فتحريم هذا النظر فيه نظر" فكيف يحسم جدلاً؟ أين الحسم في هذه العبارة؟ ثم متى كانت الفتوى ـ في أمرٍ اجتهادي ـ تحسم جدلاً؟! فالاجتهاد لا يرفع الاجتهاد، وإنما يلغى الاجتهاد إذا كان في مقابل النص، أو الإجماع الصحيح.
ومن باب النصح لشيخنا وللأخ الناقل للفتوى فإنني أذكّره ـ والإخوة القراء ـ بهذه الفتوى التي غَفَل أو تغافل عنها الصحفي!
وهذا نصها من مجموع فتاواه (12/328):
وسئل فضيلة الشيخ: عن تهاون كثير من الناس في النظر إلى صور النساء الأجنبيات بحجة أنها صورة لا حقيقة لها؟
فأجاب - حفظه الله تعالى - بقوله : هذا تهاون خطير جداً وذلك أن الإنسان إذا نظر للمرأة سواء كان ذلك بواسطة وسائل الإعلام المرئية، أو بواسطة الصحف أو غير ذلك، فإنه لا بد أن يكون من ذلك فتنة على قلب الرجل تجره إلى أن يتعمد النظر إلى المرأة مباشرة، وهذا شيء مشاهد، ولقد بلغنا أن من الشباب من يقتني صور النساء الجميلات ليتلذذ بالنظر إليهن، أو يتمتع بالنظر إليهن، وهذا يدل على عظم الفتنة في مشاهدة هذه الصور، فلا يجوز للإنسان أن يشاهد هذه الصور، سواء كانت في مجلات أو في صحف أو غير ذلك، إن كان يرى من نفسه التلذذ والتمتع بالنظر إليهن؛ لأن ذلك فتنة تضره في دينه، وفي اتجاهاته، ويتعلق قلبه بالنظر إلى النساء فيبقى ينظر إليهن مباشرة.
الملاحظة الثانية:
أنا لا أريد ههنا أن أناقش مضمون الفتوى من الناحية الشرعية بالتفصيل، ففي مداخلة د.الفنيسان ـ التي ذكرها الأخ أحمد ـ إشارة إلى العلة المؤثرة في هذه المسألة، وهي خوف الفتنة!
وفي جواب شيخنا في الفتوى التي ذكرتها ههنا جواب محكمٌ عن الإشكال الموجود في الفتويين اللتين نشط الصحفي لنشرهما، ولم ينشط لنشر هذه الفتوى التي تنقض أو توضح على الأقل ما أورده في الفتويين، والتي توهم القارئ أن هذا هو القول الوحيد لشيخنا في هذه المسألة.
وهنا سؤال: إذا كان للشيخ ـ رحمه الله ـ أو لغيره من أئمة الإسلام المشهورين بالفتوى جوابان، أحدهما يوافق المعروف من فتاواه، والملائم لأصوله ،والآخر ليس كذلك، فما الواجب هنا؟
الواجب ـ بلا تردد ـ أن يُرَدَّ الجواب المحكم الواضح الذي يليق بفقهه وأصوله في الفتوى، وقواعده في هذا الباب إلى ما كان مُشْكِلاً.
والمرجع في فتاوى أي عالمٍ أو إمامٍ ، صنفان من الناس: طلابه، أو من قرأوا كتبه وأدمنوا النظر في فتاواه وشروحه، وهذا ما لا يتوفر للصحفي سامحه الله.
وبما أنني قد منّ الله علي بالتتلمذ لشيخنا ابن عثيمين والاتصال به أكثر من 10 سنوات ـ ولله الحمد والفضل ـ فإنني أجزم و لا أتردد أن الأليق بفقه شيخنا ـ رحمه الله ـ وأصوله في الفتوى، وخاصة بعد هذا الانفتاح الإعلامي الواسع (حساً ومعنى) ، وبعد هذا الظهور الفاتن لمقدمات نشرات الأخبار في أكثر القنوات، هو القول بالمنع مطلقاً، وأجزم أنه لو رأى ما عليه واقع الفضائيات الآن لم يفتِ قطُّ بجواز ذلك، وفتواه التي ذكرتها آنفاً فيها تعليل لا يمكن نقضه؛ فتأمل قوله: (وذلك أن الإنسان إذا نظر للمرأة سواء كان ذلك بواسطة وسائل الإعلام المرئية ، أو بواسطة الصحف أو غير ذلك ، فإنه لا بد أن يكون من ذلك فتنة على قلب الرجل تجره إلى أن يتعمد النظر إلى المرأة مباشرة، وهذا شيء مشاهد).
والسؤال: من هو الذي يضمن لقلبه أن لا يتأثر؟
والعلة ـ كما يقول الفقهاء ـ إذا كانت غير منضبطة أنيطت بالأغلب، وما هو الأعم والأغلب يا معشر الرجال؟ أهو التبلد وعدم التأثر برؤية المرأة أم التأثر؟! الفطرة السليمة تجيب.
وأزيد الأخ الصحفي ومن وافقه ـ هدى الله الجميع للحق ـ أن شيخنا ـ رحمه الله ـ سئل هذا السؤال ـ كما في مجموع فتاواه (12/226) ـ: عن مجلات الأزياء وتفصيل الملابس على ما فيها؟ فأجاب بقوله :
(أطلعت على كثير من المجلات التي تشير إلها السائلة فألفيتها مجلات خليعة فظيعة خبيثة ، حقيق بنا ونحن في المملكة العربية السعودية ، الدولة التي لا نعلم - ولله الحمد - دولة تماثلها في الحفاظ على شرع الله وعلى الأخلاق الفاضلة ، حقيق بنا أن لا توجد مثل هذه المجلات في أسواقنا وفي محلات الخياطة ، لأن منظرها أفظع من مخبرها ، ولا يجوز لأي امرأة أو رجل أن يشتري هذه المجلات أو ينظر إليها أو يراجعها لأنه فتنة، قد يشتريها الإنسان وهو يظن أنه سالم منها ، ولكن لا تزال به نفسه والشيطان حتى يقع في فخها وشركها، وحتى يختار مما فيها من أشياء لا تناسب مع البيئة الإسلامية ، وأحذر جميع النساء والقائمين عليهن من وجودها في بيوتهم لما فيها من الفتنة العظمية ، والخطر على أخلاقنا وديننا ، والله المستعان) اهـ.
وكلامه في التحذير من المجلات المليئة بالفسق والخنا مشهور جداً، من أحب أن يراجعه فليراجعه في خطبته المشهورة في ديوان خطبه المعروف بـ(الضياء اللامع من الخطب الجوامع (3 / 469) .
فبالله عليكم ـ يا أهل الإنصاف ـ أيهم أليق بأصول شيخنا رحمه الله ؟!
وأيهم أشد خطراً؟ صورٌ ثابتة، أم صورٌ حيةٌ تعرض على شاشات عاليةِ الدقة، تحسن القبيح من النساء، وتظهر فيها بكامل زينتها، وتتغير فيها قسمات الوجه من تبسم وربما ضحك، وتكسر في الكلام، ونظرات تثير الغرائز ؟!
وكأني ببعض الناس يقول: أنا منذ سنوات أنظر إليها ولم أفتن!!
فأقول: وأي فتنة أعظم من قسوة القلب التي أورثتك هذا الشعور؟!
ورحم الله ابن الجوزي حين قال ـ في كتابه الماتع "صيد الخاطر" ـ : (وربما رأى العاصي سلامة بدنه، وماله فظن أن لا عقوبة، و غفلته عما عوقب به عقوبة ... وربما كان العقاب العاجل معنوياً، كما قال بعض أحبار بني إسرائيل: يا رب! كم أعصيك و لا تعاقبني؟ فقيل له: كم أعاقبك وأنت لا تدري! أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟).
وبكل حال .. فالمعوّل عليه النص الشرعي، وما تقتضيه قواعد الشريعة، لا أذواق الناس التي لا ضابط لها، إذ من الناس من يبلغ به الفجور وموت القلب أن يتلذذ بمعصية الله، والعياذ بالله!
وختاماً .. لا أدري ـ بعد هذا ـ ماذا يراد من نشر مثل هذه الفتوى؟!
أيراد حشد مزيد من الناس ـ الذين ما زال فيهم بقية ورع ودين ـ حول الشاشات التي تظهر فيها الحسناوات بحجة أنها ليست كالصور الحقيقية؟!
إنني أُفَرّقُ ـ بحمد الله ـ بين حالٍ ملحّة أو ضرورة تستوجب النظر إلى الصورة، أو متابعة خبرٍ ما ، له أهمية بالغة بالنسبة للشخص المتابع، وبين أن تنشر مثل هذه الفتوى التي لها ما يخالفها من كلام الشيخ ابن عثيمين نفسه ـ دعك من غيره من العلماء ـ وكأنه يقال للناس تعالوا ،وهلموا فإن النظر إلى صور مقدمات نشرات الأخبار فيه قولان! وتصوير العلماء الذين يحرمون ذلك ـ وهم الأكثرية ـ ومعهم الأصل القرآني المحكم :{قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى}وكأنهم متشددون أو مخطئون أو لا يعلمون مقاصد الشرع!!
وصدق الله إذ يقول: {بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ} ، وقد قال الله تعالى في الآية التي قبلها : {يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ} ، فليُعِد كل واحدٍ منا للسؤال جواباً ، وللجواب صواباً ، فلن يقبل جواب لا يوافق دين المرسلين: {وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ}.
وكتبه /
د.عمر بن عبدالله المقبل
جامعة القصيم
16/2/1431هـ


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:22 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها