إرشيف أرامكو السعودية بالشرقيه

غير متواجد حالياً

الخبر..مدينة حديثة..كبرت بعد ان كانت قرية للصيادين لتصبح وجهنا العمراني الأكثر اشراقا...وجدنا من تاريخها هذه المجموعة من الصور

******

نبدأ بصورة جوية تحكي عن بيوتات ومباني قليلة في مطلع الخمسينيات، يحتمل ان تكون الثقبة جزء من الصورة

صورة من أواخر الاربعينيات جرى تلوينها نرى فيها البيوت المطلية بالابيض وعدد من السيارات

****
وليس بعيدا عن ذاك التاريخ كان هذا الفريق الاجنبي يأخذ قسطاً من الراحة

****
وكسواها من القرى والمدن كانت الحمير جزءاً لا يتجزأ من نظام المواصلات المحلي.

******
شهدت الخبر افتتاح اولى مكتباتها في عام 1955 ويظهر في الصورة مالك المكتبة احمد عمر بايزيد متصفحاً صفحات قافلة الزيت

*********
كانت السجائر متاحة ومعروضة في السوق في مطلع السبعينيات

*********
وربما كان صاحبنا هنا أول المستخدمين للنظارات الشمسية في احياء الخبر

******
هنا كان يتجمع الناس في منتصف السبعينيات

******
وبالقرب من ذات المكان وفي ذات التاريخ كان نفر من الحجاج يجلسون على الرصيف بانتظار المواصلات

******
عرفت الخبر المستشفيات في فترة مبكرة وهنا صورة من الخمسينيات لمشفى الخبر العام

***********
ووجد هؤلاء الصبية فرصتهم للتعلم هناك ايضا في منتصف الخمسينيات

*****
وكانت التجارة عصب الحياة الاقتصادية هناك

****
حتى الصابون كان يصنع في الخبر في منتصف الخمسينيات

*****
صيدلية الأهالي في أواخر الخمسينيات

*****
وهنا محل لبيع الادوات الموسيقية في لقطة تعود الى النصف الثاني من السبعينيات

وقفة مع الحرف التقليدية

***
في الهفوف كان الرجل الأشيب يجهز معداته لحياكة النسيج في اواسط الاربعينيات

****
وهناك في جدة كان الخراز منهكماً في ترتيب اواعيه مطلع الثلاثينيات

******
وكان هذا السقاء يدور بجراب الماء في شوراع جدة في ذات الفترة

*********
وفي مخيم الاستكشاف في الربع الخالي كان ناصر بن سعيد يخبز الخبز في الافران – لقطة من اوائل الخمسينيات

*********
وهنا محمد رفيع بن قمبر ، وهو ايراني، يخيط الملابس في الخياط الوطني بالدمام بالخمسينيات

******
في حين احترف الهنود صناعة الاحذية واصلاحها في خبر السبعينيات

******
بائع خضرة في شوارع الخبر مجهول التاريخ والهوية

***********
خبازون في المخبز المدني بالخبر مطلع السبعينيات

ابتسامة للتاريخ من زمن البيبسي كولا في خبر السبعينيات

*****
اشتهرت قرية القارة بمنطقة الاحساء بصناعة الفخار – هنا لقطة من السبعينيات

******
وجه يافع من قطيف الخمسينيات يفترش الارض في سوق السمك

******
امرأة بدوية من صانعات السدو في اوائل السبعينيات

******
رجلان من القطيف في انهماك تام لانجاز العمل واكمال الحصير منتصف السبعينيات

******
مهنة الحياكة في الاحساء كما بدت في مطلع الثمانينات

وليس أشهر من الاحساء في حياكة البشوت ، هنا صورة من هفوف الثمانينات

وهذه الصورة للمصور المعروف علي المبارك

****
وصبية يخيطون الاقمشة بالدمام في تاريخ غير معلوم

***
صناعة السلال في صورة ليست موغلة في القدم

حملة التطعيم ضد الملاريا كما بدت في أوائل الخمسينيات بالقطيف

أطلقت أرامكو حملتها الوقائية في المناطق القريبة من حقولها النفطية ، هنا أحد
رجال الأمن بالقطيف في حملة التطعيم بالخمسينيات

الأطفال كان لهم نصيب في هذه الحملة الوقائية من الوباء القاتل

كان رشح البيوت بالمبيدات جزء من هذه الحملة التي انطلقت في عام 1948م، وهنا
لقطة من أعشاش الدمام

فريق الحملة وجولة بين عشيش الدمام في أواخر الاربعينيات

وكلما انجز الفريق بيتاً في حملة رش المبيدات تركوا على جدرانه علامة

أعدت أرامكو فصولا لتعليم أفراد الحملة من المقاولين وتأهليهم لتنفيذ العمليات ميدانيا

وكان هنالك من يقوم بمتابعة عملية الرش، وجرد البيوتات التي مرت بها حملة
مكافحة الملاريا- لقطة من خمسينيات القطيف

هنا يقوم افراد الفريق بصناعة محلول الرش ، وقد بلغ عدد المنتسبين لحملة
مكافحة الملاريا بالقطيف 36 شخصا في عام 1952

وفي نهاية اليوم يتجمع افراد الفريق عند نقطة مشتركة داخل القطيف

لم تتوقف حملات مكافة الملاريا، بل عادت ثانية في اواسط السبعينيات، حيث يجري
هنا فريق العمل اختبارا للمياة في القطيف

..

غير متواجد حالياً

الله يادنيا

سبحان اللي يغير ولا يتغير

بس احلى مافي الصور صورة الزول اللي كاشخ بنظاره

غير متواجد حالياً

شكراً على المرور اخوي فيصل

غير متواجد حالياً

صراحة صور رائعه جداً كانت تحكي عن فصول من حياة مجتمع المنطقة الشرقيه وقد شاهدنها من قبل في بعض الكتب والمعارض التي تحكي عن الشركة وعن مساهمتها في رقي المنطقة الشرقيه في تلك الفترة.

ولا زالت ارامكو تساهم الى الآن في رقي المنطقة الشرقية في مجال التعليم , في مجال الصحة ,في مجال البناء والتشييد , في مجال البيئة

وفي كثيراً من المعارض والإحتفالات الدولية التي تقام في المنطقة.

كل من يعيشون في المنطقة الشرقية يعلمون ان أرامكو تُعنى بالمدراس التي تشيدها فهي تبنيها على احدث طراز معزولة حرارياً ومكيفة تكييف مركزي وتوفر لها احدث التقنيات وأوسع الفصول ودائماً مدارسها لا تتكون إلا من دور واحد ولكن على مساحات كبيرة والفصل الدراسي الواحد يتسع لأكثر من خمسين طالب ولكنهم لا يدرسون فيه إلا 25 طالب والملاعب الرياضيه داخل المدرسه وهي مكيفه ضمن تكييف المدرسة بالإظافة لملاعب خارجيه تستخدم عندما يكون الجو معتدلاً ..

وتقوم ارامكو بالصيانة المستمرة لهذه المدارس يومياً والتي تنتشر في المنطقة الشرقية للبنين والبنات لموظفي الشركة ولغيرهم من المواطنين.

نعم المنطقة الشرقية هي أرامكو وارامكو هي المنطقة الشرقية لدرجة انك لا تجد بيت واحد في المنطقة الشرقية لم يتأثر بأرامكو أو يعمل بها في تلك الفترة.

أرامكو هي أول من ادخل التلفزيون في منطقة الخليج قاطبة والثانيه عربياً بعد تلفزيون العراق بتلفزونها الذي غزى المنطقة الخليجية كلها ونشر المعرفة والتعليم وقد بدأ بثها في عام 1957م.

ثم بعد أن خرجت القناة الأولى والثانية سميت بالقناة الثالثه حتى توقفت في عام 1999 م بعدما غزت القنوات الفضائية سماء المنطقة.

لفت إنتباهي التعليق على الصورة هذه:

حيث قال انه خبز وهو ليس بخبز بل هذا كيك أرامكو ويعرف في المنطقة الشرقية بهذا الإسم وله طحين خاص لازلنا نشتريه للآن وهو عجيب الطعم وقد داومنا على إعداده لضيوفنا ولأنفسنا منذ أن قطنا المنطقة الشرقية.

يقول الأمير طلال بن عبدالعزيز في برنامج شاهد على العصر الذي عرض في قناة الجزيرة : كانت أرامكو دولة في داخل دولة حتى نهاية الثمانينات بأمنها وأستخباراتها وكل شئ.

وقال أن الطائرات ضربت اليمنيين في حرب الجنوب من قاعدة الظهران الجوية.

أشكرك اخي أبو احمد على هذه الصور وعندي الكثير لأقوله ولكنني لا اجد الوقت وقد كنت أريد المشاركة من الصباح ولكن لإن منتديات أبو نواف المحملة عليها الصور محجوبة في الشركة لذلك لم اتمكن من رؤية الصور ولكن عندما رأيت الصور الكثيرة والرائعة أبيت إلا المشاركه.

هناك صور إن شاء الله أستطيع ان اعمل لها سكان وانزلها لأنها اول مرة تعرض من حياة الأمريكان وهي موجودة في المكتبة الكبيرة قرب سكني هنا ولكن ليتني أستطيع أن انسخها..

أبن مصاول

غير متواجد حالياً

اضافه منك جميله يابو ضيف الله

اقتباس:

هناك صور إن شاء الله أستطيع ان اعمل لها سكان وانزلها لأنها اول مرة تعرض من حياة الأمريكان وهي موجودة في المكتبة الكبيرة قرب سكني هنا ولكن ليتني أستطيع أن انسخها..

ياريت والله